|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-07-14, 11:55 PM | #131 | ||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة في القسم الأدبي ورسام فضي وحكواتي روايتي
| اقتباس:
الله يسعدك حبيبتي .. شكرا على إجابتكِ السريعة .. أنا بس كنت حابة أحدّث عليه بعض الأشخاص وحتّى ما أجيب شيء من عندي قلت أتثبّت .. ربما العطاء شيء فطري في كلّ إنسان سواء مسلم أو غيره .. سأشدّ على نقطة المستشفيات إن شاء الله فهي تعتبر فخر لنا .. أوه حلوة فكرة التبرّع بالكتب .. ربي يجعله أجر لا يتوقّف .. العفو غاليتي .. كلّ الشكر لكِ على هذا المجهود الرائع .. ربي يوفقك لما تشتهين ^_^ | ||||||||
07-07-14, 03:10 AM | #132 | |||||||||
نجم روايتي وشاعرة متألقة وعضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاء
| جزاك الله خير على هالموضوع الرائع المعلومات اللي قدمتيها جدا مفيدة وتدعو الى الفخر وصراحة كثير منها جديد علي تسلمين على هالمجهود | |||||||||
07-07-14, 11:14 AM | #133 | |||||||
مراقبة عامة ومشرفة وكاتبة وقاصة في منتدى قصص من وحي الأعضاء
|
| |||||||
07-07-14, 10:11 PM | #134 | ||||||||||
نجمة روايتي ومحررة واعدة بعمود الأعضاء
| اقتباس:
ولو احتاجتى مساعدة انا فى الخدمة يا قمر ^_^ اقتباس:
بس احب اقلك انتم لسه مشفتوش حاجة نورتى الموضوع يا سنيوريتا اقتباس:
الدافع لهذه الرفاهيه كان الإحسان أولا ثم ما قلتيه أنت ثانيا .. والفرق كبير فعندما كان الدافع الإحسان والرحمة ونيل الثواب كان منبعه رسوخ قيم الإسلام فى نفوسهم كما ان الولاة كانوا مدركين لابعد حد انهم سيسألون عن رعيتهم .. حتى عندما بدأ الفساد ينتشر بينهم فى الدولة الأموية كان الخلفاء يتخذون من الدعاة وأهل العلم أعوانا ليذكروهم دائما وأبدا بمسؤؤلية الخليفة والجنة والنار .. ووجدت وظيفة فى البلاط تسمى (الواعظ) -لدينا الحسن البصرى كمثال ورسالته الى عمر بن عبد العزيز بعنوان "الامام العادل" كما انه كان يعظ من قبله من الولاه- أعنى انهم اهتموا بالفرد بدافع المسؤولية ثم نتج عن هذا نهضة الحضارة الاسلامية أما الغرب مثلا فهم انتهجوا نهج المسلمين الأوائل رغبة فى النهضة ولِمَا ذكرت انت من أهمية الرفاهية فى نهضة الدولة .. لذا برأيي أجد رفاهيه الغرب نسخة باهته عما كان لدى المسلمين لانها فقدت عنصرا هاما ألا وهو الأحسان .. الإعطاء دون انتظار مقابل .. الرحمة لمجرد الرحمة شكرا لاضافاتك مس توتا ^_^ سعيدة انى بغلس عليك فى كل مكان ومش سايباكِ فى حالك بالنسبة للشقيري الحمد لله انه الحلقة جت بعد مقالاتى .. عشان تعرفوا انى بتعب زيه عشانكم | ||||||||||
07-07-14, 11:58 PM | #135 | |||||||
نجمة روايتي ومحررة واعدة بعمود الأعضاء
| (12) الطب النفسي* من ضمن المجالات التى برع بها المسلمون وسبقوا فيها الأمم ولم يلتفت إليها أحد هو الاهتمام بالأمراض النفسية .. فبينما كان المريض النفسي بأوروبا يلاقي معاملة وحشية ويُعالج بالتعذيب والحرق وكان الجنون مُصنّف كمرض شطاني .. كان المسلمون قد انتبهوا إلى أن العلل التى تصيب الجسم قد يكون لها أسباب نفسية بحتة .. وعلى ذلك خصصوا جزءا من كل مستشفى لعلاج المرضى النفسيين وتدريس الطب النفسي كعلم تطبيقي بعد ان كان لفترة طويلة علم من العلوم النظرية التى تناولها الفلاسفة ورجال الكنيسة. ومِن مَن أشار إلى أهمية العامل النفسي في العلاج الطبيب المشهور الفخر الرازي وكان أول طبيب يتوصل إلى الأصول النفسية لالتهاب المفاصل الروماتيزمي وقد فرّق بينه وبين مرض النقرس وقرر أنه مرض جسدي في ظاهره إلا أنه ناشئ عن الاضطرابات النفسية وأن أكثر من تظهر عليهم هذه الأعراض من أولئك الذين يكظمون الغيظ وبتراكمه يتعرضون لهزات نفسية كبيرة. بل إن الرازي رأى أن بعض أنواع سوء الهضم تنشأ عن أسباب نفسية فقد يكون لسوء الهضم أسباب بخلاف رداءة الكبد والطحال منها حال الهواء والاستحمام ونقصان الشرب وكثرة إخراج الدم والجماع والهموم النفسانية وينبغي للطبيب أن يوهم المريض بالصحة ويُرجّيه بها، وإن كان غير واثق بذلك فمزاج الجسم تابع لأخلاق النفس . وقد كتب بعض الأطباء رسائل ومؤلفات في الصحة النفسية، فكتب ابن عمران كتابًا عن المالنخوليا، كما كتب ابن ميمون (ت 415هـ/ 1024م) رسالة سماها (الرسالة الأفضلية) تبحث في الحالات النفسية المختلفة؛ كالغضب والسرور والحزن، وأثرها في الصحة، وأشار إلى أن علاجها يتم برياضة النفس وتقويتها. وتدل هذه الرسالة على أنه قد أدرك فائدة تسخير قُوى النفس في علاج أمراض البدن . وقد عزا ابن سينا بعض حالات العقم إلى عدم التوافق النفسي بين الزوج والزوجة، وممن اهتموا بالبحث في الأمراض النفسية أبو البركات هبة الله ابن ملكا (ت 561هـ/ 1165م). وقد حاول جادًّا استحداث علاج لها، ونجح في ذلك إلى حدٍّ أدهش علماء الطب في القرن السادس الهجري/ الثاني عشر الميلادي، وصارت نظرياته في هذا الميدان متداولة بين أطباء العالم في زمانه. لقد أسهم العلماء المسلمون السابقون إسهامات كثيرة هامَّة في الدراسات النفسانية، لكنها لم تحظَ من قبلُ باهتمام الباحثين ومؤرِّخي الدراسات النفسانية، فهم يغفلون عن ذكر إسهامات العلماء المسلمين في الدراسات النفسية، رغم أنه قد تُرجم عديد منها إلى اللغة اللاتينية، وأثَّرَت تأثيرًا كبيرًا في آراء المفكِّرين الأوروبيين أثناء العصور الوسطى حتى بداية عصر النهضة الأوروبية الحديثة. يقول جورج مورا واصفًا مرحلة ازدهار الطب النفسي: "لقد كان موقف العرب أكثر إنسانية نحو المرضى العقليين، مِمَّا أحدث شيئًا من التأثير على نظرة دول أوروبا الغربية تجاه المرضى العقليين، وفي الواقع فإن في المعلومات الموثّقة حول موقف العرب تجاه المرضى العقليين قلة نسبية، لكن على الرغم من ذلك يُعرف كثير من القوى الدينية والأخلاقية والعلمية التي يُفترض أن هذه الاتجاهات قد نشأت عنها، إضافة إلى ذلك فلقد أُسِّسَ عديد من المستشفيات العقلية في بغداد في القرن الثامن الميلادي، وكذلك في دمشق في القرن التاسع الميلادي، وفي القاهرة في القرن الثالث عشر الميلادي، ولقد وصف الرحالة العائدون إلى أوروبا من بلاد العرب في القرن الثاني عشر الميلادي ذلك العلاج المستنير الذي يتلقاه المرضى النفسانيون في تلك المراكز العلاجية، ووصفوا جوَّ الاسترخاء في تلك المراكز العلاجية المحاطة بالنوافير الساحرة والحدائق الغَنَّاء، ووصف كذلك الطرق العلاجية التي تشمل وجبات خاصة وحمامات وأدوية وعطورًا... إلخ". ثم يُضِيف: "كانت هناك عيادة خارجية ومدرسة طبية مُلحَقة بكل مستشفى، وقد كانت الإمكانات العلاجية مُتاحة للمرضى الأغنياء والفقراء على حد سواء، ويبدو أن معظمهم كان يعاني ذهان الهَوَس والاكتئاب". ويقول د. سليم عمار: "جاء الإسلام في بقعة تُعتبر مفترَقًا للحضارات القديمة، فأحيا التُّراث العلمي والفلسفي اليوناني والبيزنطي والفارسي والساساني والسرياني... واستطاع بفضل قيمه الأخلاقية والروحية السامية، أن يحوِّل قومًا من البدو الرُّحَّل يعبدون الأصنام، إلى قوم يدْعُون إلى طهارة النفس وسلامة الحياة. وفي هذا الإطار أخذ الطبُّ الرُّوحاني انطلاقة عملاقة خاصة، وأصبح الأطبَّاء العرب شديدي التعلُّق بالممارسة والتجربة، مِمَّا جعلهم ماهرين في المعاينات والنظريات الشاملة، ومنها "النظريات النفسية الجسمية" (Psychosomatic). ولقد كان القرآن الكريم هو الحافز لهذه الحركة الانبعاثية الحضارية، إذ أحدث تغيُّرًا جذريًّا في كل ميادين الحياة الاجتماعية، كما حثَّ كثير من آياته البيِّنات على الإحسان للمرضى والسفهاء، وبيَّن كيفية التصرُّف بأموالهم، وأوصى بإسعافهم والأخذ بأيديهم. وتحت ظلال العقيدة الإسلامية التي حرَّرَت الفكر استطاع الحكماء والمفكِّرون والأطباء العرب أن يطوِّروا علوم الإغريق وفلسفتهم، وأن يضيفوا إليها كثيرًا من الابتكارات، وأن يُدخلوا عليها صبغتهم الأخلاقية والتطبيقية والاجتماعية والدينية الخاصة". __________________________________________________ _________ *المصدر: كتاب (قصة العلوم الطبية في الحضارة الإسلامية) للدكتور راغب السرجاني بتصرف. | |||||||
08-07-14, 12:05 AM | #136 | |||||||
نجمة روايتي ومحررة واعدة بعمود الأعضاء
| تعقيب على المقال : المقال ده مخصوص انا نقلت ما فيه كما هو من المصدر .. يعنى لم اكتب أى شىء من عندى انا فقط نقلت قطع ورتبتها بحيث تكون مترابطة بسبب إن الموضوع ده للاسف المصادر فيه شحيحة. كمان فى نظريات وكتب وتفاصيل كثيرة تجنبتها حتى لا يطول المقال وأيضا لان الهدف هو ابراز فرع من فروع علوم المسلمين دون الدخول فى تفاصيل نتوه فيها. تحياتي | |||||||
08-07-14, 06:04 AM | #137 | |||||||||
نجم روايتي وشاعرة متألقة وعضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاء
| الواحد يعجز فعلا عن التعليق امام هذا التاريخ وعلى قولة تميمة الا ايها الفخر هل اجد لك متسعا ^_^ جزيت الجنة هجورة .. تابعي وربي يوفقك | |||||||||
08-07-14, 07:16 AM | #138 | ||||||||
مراقبة عامة ومشرفة وكاتبة وقاصة في منتدى قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
| ||||||||
08-07-14, 09:56 AM | #139 | |||||||
مراقبة عامة ومشرفة وكاتبة وقاصة في منتدى قصص من وحي الأعضاء
|
| |||||||
08-07-14, 11:35 AM | #140 | |||||||
نجم روايتي وكاتبةوقاصةوعضو الموسوعة الماسية لقصص من وحي الأعضاء وحكواتي روايتي و شاعرة متألقة ونشيطة في المنتدى الأدبيومدققة بقسم قصر الكتابة الخيالية
| تسلم يدك هاجر على الإضاءة الهامة يستنبط المرء من خلال السطور عظمة هذا الدين الحنيف الذي أنار عقول المسلمين وأزاح عنها ستائر الجهل والأساطير فلكل داء دواء ولم يخلق الله داء إلا وجعل له دواء لكل سبب مسبب والله خالق الأسباب السعي وراء العلم التجريبي الذي يبحث في الأشياء ومسبباتها يؤلمني الآن ان أرى أحفادهم يحصرون مايحدث بهم من بلاء إلى تلبس جن وإصابة عين! بورك جهدك متابعة معك بإذن الله | |||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أمة عظيمة ... سلسلة مقالات تكتبها hager sibawah (فعاليات رمضانية ), مقالات, حصريات, شبكة روايتي الثقافية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|