آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
| مشاهدة نتائج الإستطلاع: اي ثنائي اعجبكم حتى الآن | |||
| تمارا وسهيل |     | 181 | 72.98% |
| جيك وفيبي |    | 16 | 6.45% |
| مروان وميرا |    | 10 | 4.03% |
| عمار وغريس |    | 9 | 3.63% |
| عمار وتمارا |    | 60 | 24.19% |
| روز وسايمن |    | 11 | 4.44% |
| غريس ودايفد | | 4 | 1.61% |
| إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 248. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع | |||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
13-08-17, 04:08 PM
| #781 | |||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء 
|  اقتباس:
فعلا يستاهل العقاب ده.. سهيل بيندم طبعا ومعتقدش انه بيفكر بعقلانية اتجاه سامر حاليا.. سامر بالنسباله خلاه يخسر حبه اللي حياته متعلقة بيه.. هو مش بينتقم هو مجروح من اخوه كصدمة.. | |||||
|  |
|
14-08-17, 06:05 PM
| #786 | |||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
سهيل الكل بقى متعاطف معاه رغم انه هو السبب في اللي حصل ده كله.. ليه تمارا حقيرة هي من حقها تبدأ حياتها مأجرمتش.. ههههههههه.. شكلك معصبة منها جامد.. | |||||
|
| |
|
15-08-17, 07:16 PM
| #788 | |||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
سلمتِ ياجميلة.. وانا كمان بحب عمار ده في قلبي من جوا.. هنشوف هيحصل معاه ايه وتمارا كمان | |||||
|
| |
|
16-08-17, 10:06 PM
| #789 | ||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| يامسا الجمال😍😍 ومعايا اقتباس ساخن من قلب الحدث😉😉 اممممم من الفصل القادم بس ياترى لو قولت انه لسه قيد الكتابة ومش عارفة هيخلص امته هيجرى حاجة، والنبي ماهيجرى حاجة😂😂 الموهيم البت تمارا ديه عايزة الضرب😠😠 مالك بيه يابت ماتتلمي بقى اتلمي الواد هيفترسك بعد شوية 😱😱 بس سهيل الصياد واثق برضو الواد ده عليه جمل عليه جمل لوووز😁😁 يلا اسبكم مع الاقتباس الصغنن المقطقط ده من الفصل السابع عشر من دموع رسمها القدر😃😃 أخذت نفسًا عميقًا تحاول به ضبط عواطفها التي تهدد باﻹنهيار؛ مع أنفاسه الحارة التي تلفح وجهها, ورائحته التي تزكم أنفها وتسكر حواسها.. فتحت عينيها تلمعان ببريق الكبرياء, قائلة بنبرة مغوية:" تمرتك أصبحت جمرة سهيل.. ستظل تلمع في عينيك, ولكنك لن تستطيع لمسها؛ إلا وأنت تحترق.." هز رأسه موافقًا وهو مازال مغمض عينيه, قائلاً بهمس تشعر أنه قادم من أعماق الظلام:" أجل أصبحتِ جمرتي, ولكني موافق على الإمساك بكِ حتى لو حولتني لرماد.." وفتح عينيه فجأة لتري بريق عينيه اللامعتين, مكملاً بشراسة:" كم مرة احترقت بكِ ولكن لم أمت؟.. كم مرة راقبت ابتعادكِ عني ورغم عذابي ومعاناتي أعلم أنكِ ستعودين إلي، كم مرة دفعتكِ وآلمت نفسي بكِ؛ ولكنكِ ماتنفكين تعودين إلي.. دومًا أنا ملاذكِ الأخير، قدركِ الذي مهما حاولتِ الهرب، وركضتِ مبتعدة عنه تجدين نفسكِ أمامه.. لا سبيل لكِ من الخلاص مني.. فأنا تمرتي دومًا دومًا متواجد هنا بقلبكِ.." وأشار بإصبعه إلى موضع قلبها.. والتوت زاويتي شفتيه بإبتسامة ساخرة, مضيفًا بإستخفاف:" ربما أنتِ جمرة صغيرتي؛ ولكني أنا الجبل الذي يحتوي البركان.. ولن تؤثر بي جمرة صغيرة صنعتها بيدي ونمت بداخلي؛ وأنا أواجه حمم بركانية مهلكة؛ وأظل شامخًا.." ثم عادت نبرته للخفوت اليائس برجاء:" تمرتي لا تلوثي روحكِ بما لا تستطيعين تحمله.." #سهيل_تمارا | ||||
|
| |
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
264Likes
.png)
العرض العادي
