آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
14-07-17, 12:15 AM
| #52 | ||||||||||
|  في الدنيا ٱنت مطلبي ، لا ٱريد غيرك لا ٱريد ! *~*~* بعد ثلاثة أشهر *~*~* أعقد الآن ندوة صحفية للتحدث عن راويتي الجديدة التي أدهشت الجميع حتى نفسي . تلقيت سؤالا من صحفي : « لقد تعودنا على رواياتك تقطر حبا ، لما تتسم هذه الرواية بهذا الكم من الكآبة ؟ » أجبته بهدوء : « الحياة ليست كلها حب نمر في بعض الأحيان بمواقف كئيبة كما قلت . » رفع آخر حاجبه مستفسرا : « رأينا هذه السويداء في كتاباتك منذ فترة و التي تزامنت مع وفاة والدك ، هل تمرين بنفس المرحلة ؟ » إمتلأت عيناي بالدموع فحاولت إخفاؤها بينما أجيب بصوت متهدج : « أظنها أصعب ، لا يوجد أسوء من أن تفتقد حي يرزق أبعده القدر فيما توقن أنه سعيد بحياته و أنت تتلظى بنار الشوق و الغيرة . » إستقامت صحافية ملفتة الإنتباه إليها و هي تقول بعملية : « هذه العبارة لها نفس المعنى بما ختمتي به ديوانك الشعري . » أومئت بموافقة قائلة : « أجل هذا صحيح . » فعادت لتقول : « لدي سؤالين الأول هل تعيشين قصة حب فاشلة ، أما الثاني لم نتعود منك أن تنشري رواية و ديوان شعري في نفس الوقت ما سبب هذا و هل ستتفرغين لكتابة الشعر فقط أم لا تزالين متمسكة بفن الرواية ؟ » ضممت يداي لصدري و أجبت محاولة عدم فضح إرتباك صوتي : « أجل أعيش قصة حب منذ الأزل .. لكن كتب لها الفشل هذا الصيف . » شهق جميع الحاضرين لا أعرف لما إستغربوا هذا أيظنون أن كتابة قصص الحب كعيشها ؟ أجبت على سؤالها الثاني بإتزان : « وجدت في هذه الفترة متنفس في الشعر فقررت نشره مع الرواية لتوضيحها و نعم لا أزال متمسكة بفن الرواية أما الشعر فأكتبه متى ما سمح مزاجي . » عادت لتجلس و قال آخر : « هل سنرى هذا الأسلوب كثيرا في رواياتك القادمة أم ستعودين إلى نفس أسلوبك الذي تعود عليه القارئ و عشقه . » إبتسمت له و قلت : « لا أعرف ؛ ربما نعم و ربما لا هذا رهن بالظروف و لكني لن أتخلى عن أسلوبي القديم بالتأكيد . » سأل ثاني : « هل سيرى عمل جديد لك النور قريبا ؟ أعني هل تعملين على رواية جديدة ؟ » هززت رأسي نافية و قلت : « لا لست أعمل على أي شيء الآن ، شكرا لكم . » ختمت اللقاء و لملمت أوراقي و حملت حقيبتي ثم خرجت بصعوبة بسبب تدافع الصحافيين ما إن خرجت حتى وضعت نظارتي الشمسية و شددت معطفي على جسدي فالجو بارد . عقدت حاجباي و أنا آرى كتلة ضخمة آرقت نومي طيلة الثلاثة أشهر المنصرمة تتئك على الجدار بأريحية رفعت النظارة و دققت النظر فيه ثم أعدتها زامة شفتاي و تخطيته كأني لم آره . لحق بي و صار يمشي بجانبي وقال بهدوء : « صباح الخير . » أخذت نفسا طويلا و لم أجبه وقف أمامي و هو يبتسم بنعومة ثم يقول : « رولا صباح الخير . » تخطيته فعاد يلحق بي ثم يقول بنبرة توسلية : «رولا أرجوك . » نظرت إليه من طرف عيناي فلاحظت أنه قد خسر القليل من الوزن و لايزال ضخما بالنسبة لي قلت بشفتين مزمومتين : « أهلا راوول ! » تنهد بقوة و قال ببحة رجولية إفتقدتها كثيرا : « يا إلهي كم إفتقدت صوتك . » وقف أمامي و نزع نظارتي و أكمل : « و عيناك . » تآوه قائلا بينما أنامله تجد طريقها لشعري : « آووه و شعرك . » أخذ كفي يداعبه و ثبت عيناه على عيناي و قال بصوت يفيض عاطفة : « رولا أسف جدا ، أعرف أنني أخذت وقتا لأعترف بمكانتك في قلبي و حبي لك لكن كنت خائف كثيرا كانت تترآى لي حواجز كثيرة سامحيني رولا . » نفضت يديه عني و قلت معاتبة : « و هل يجدر بي مسامحتك بهذه السهولة أغرب عن وجهي و عد إلى خطيبتك . » أمسك بوجهي بين كفيه و قال معتذرا : « لقد فسخت خطوبتي من نيفي في نفس الليلة التي أحضرتها إلى المزرعة . » إبتعدت عنه و قلت حنقا : « و ما الذي يهمني في فسخ خطوبتك من كيلي ! » قهقه ضاحكا ثم شبك أصابعه بأصابعي و سأل : « لما تقولين إسمها دائما خطأ . » حاولت أن أبعد يدي عنه لكنه شد عليها بقوة فصرخت بعصبية : « لأنني أكرهها .. و أكرهك . » _٢١_ | ||||||||||
|  |
|
15-07-17, 02:26 AM
| #54 | ||||||||||
| في الدنيا ٱنت مطلبي ، لا ٱريد غيرك لا ٱريد ! إبتسم بهدوء و قال : « هذا غير صحيح . » لذت بالصمت فراح إبهامه يداعب ظاهر يدي و توسلني بصوت جد حنون : « أرجوك رولا أعطني فرصة أخيرة لقد تعذبت كفاية طيلة ثلاث أشهر ، صرت مثل المجنون أبحث عنك في كل مكان و عندما وصلت لك أخيرا و خمدت ناري قليلا أجدك قد بعتي شقتك آووه يا إلهي جن جنوني عندما علمت ذلك و رقمك غيرتيه لا تعرفي كم تعبت لأصل لك ؛ غمرتني الراحة أخيرا عندما أصدرتي روايتك و ديوانك و إستقصيت أمورك لأصل أخيرا إلى هنا . » مشكلتي أنني ضعيفة جدا أمام راوول فكرت لما لا أسمح لنفسي بالسعادة معه ، صوت صدح بداخلي قائلا " وماذا إن تخلى عنك مرة آخرى ستتحطمين كليا ." هتفت بغضب و قد نجحت أخيرا في إفلات يدي : « و ماذا إن أعدت الكرة راوول صدقني لم أعد أحتمل ثقتي بك تزعزت . » أغمض عينه و قد إجتاح الألم ملامحه ثم قال بإنكسار : « أسف رولا أعدك لن أضرك أبدا رولا بربك لا تسمحي بموقف واحد أن يهد محبتنا ماذا عن الخمس سنوات التي عشناها في المدرسة ألا تعني لك شيء . » قلت و بدأت دموعي تنسل : « بلى تعني لي الكثير و لكن تلك السنوات عشناها كالإخوة و لا أعرف ماهية مشاعرك . » ثبتني أمامه بإمساكي من كتفاي و قال : « رولا و هل نظراتي كانت نظرات أخ لأخته كما قلت لك كنت خائف كثيرا خاصة تلك الفترة كنت لا أملك شيء كنت مشردا بينما كان مستقبل باهر ينتظرك و لا تنسي أننا كنا صغار في السن لم أعي كيف أتصرف و أنا عشريني مشرد أحب فتاة لم تتجاوز الثانية عشر . » شهقت و زادت دموعي هطولا أمام هذا الإعتراف فمسح دموعي و قال متأملا : « رولا إمنحيني فرصة أرجوكي ! » هززت رأسي موافقة بينما إمتدت يداه إلى وركاي تحملي و صار يدور بي صرخت فزعة : « راوول أنزلي . » أنزلني و قال بإبتسامة عريضة : « سأعزمك على العشاء الليلة . » شد على يدي و أردف : « هيا ! » إعترضت قائلة : « لكن راوول لدي الكثير من العمل ، ليس اليوم . » قال بحزم : « لا ، لن أقبل أي عذر ستذهبين معي رولا أجلي أعمالك إلى غد . » مططت شفتاي و قلت : « حسنا و لكن علي أن أعود إلى شقتي لأضع أوراقي و أغير ثيابي . » عاد ليثبتني أمامه و هو يلقي نظرة شاملة على مظهري ثم إمتدت يداه تفتح معطفي و قال : « لن يحدث شيء إن ذهبتي هكذا . » زممت شفتاي و قلت بإستهزاء : « حقا أذهب معك بهذا الشكل بسروال الجينز و القميص الملطخة بالحبر ! » أرجع رأسه للوراء و ضحك ثم سأل : « لم أسألك عن هذه البقع ؟ » قلت مشيحة بوجهي : «كنت في المطبعة صباحا . » هز كتفيه و قال : « هذا منطقي . » عاد ليمسك بيدي و يسرع الخطى ثم قال : « أجل لا زال الوقت مبكرا على العشاء هيا نذهب إلى شقتك قد نستفيد شيئا ما ! » إستفهمت مقطبة الجبين : « نستفيد ماذا ؟ » | ||||||||||
|
| |
|
16-07-17, 12:28 AM
| #55 | ||||||||||
| في الدنيا ٱنت مطلبي ، لا ٱريد غيرك لا ٱريد ! جذبني و قال : « سأخبرك عندما نصل هيا الآن . » فتحت باب الشقة و أنرتها و أغلقت الباب بعدما دخل راوول . تجول فيها قليلا و قال : « هذه شقتك الجديدة ؟ » نفيت قائلة : « لا هذه شقة أبي ، أنتظر عائدات الرواية لشراء فيلا على شاطئ البحر . » إبتسم و قال متحمسا : « لا داعي لذلك فيلتي تحت تصرفك . » إبتسمت مجاملة و أنا أعي دعوته الغير مباشرة للإنتقال للعيش معه لكني قلت في نفسي أن خطوة كهذه لا زال الوقت مبكرا للإقدام عليها قلت و أنا أدخل المطبخ : « سأحضر لك كوب من القهوة ثم أخذ حماما سريعا و نذهب لنتعشى . » لحق بي إلى المطبخ و قال بشيء من التردد : « رولا هل يمكنني أن أطلب منك طلبا . » أشرت بالموافقة و قلت : « بالطبع تفضل . » إقترب مني و حضنني من الخلف بينما همس في أذني : « إرتدي لي تلك الـoverall التي إرتديتها يوم مغادرتك للمدرسة . » رفعت رأسي له و حاجباي معقودان بإستفهام فأجابني مفسرا : « رأيتك ذلك اليوم تطوفين على الأصدقاء يا إلهي صغيرتي خطفتي أنفاسي بها . » رميت موافقتي بينما أبتعد عنه عائدة إلى غرفة الجلوس وضعت كوبه على الطاولة و قلت : « تفضل تصرف كأن البيت بيتك سأعود بعد قليل . » دخلت غرفتي و بحثث عن الـoverall و إرتديتها ثم خرجت لراوول الذي كان يقلب قنوات التلفاز ما إن رآني حتى رمى جهاز التحكم و هب واقفا . إقترب و همس : « أقسم أنك تزدادين جمالا كل ثانية . » ضحكت برقة فإمتدت يده تحاوط خصري تجذبني إليه حافظت على مسافة صغيرة بيننا فأمال برأسه و طبع قبلة صغيرة على جبيني و همس لي بآخر جزء من القصيدة التي ألقيتها يوم التخييم : « روحي بأجمعها تنتظر صامتةً ، عاريةً تماماً في سماء ملتهبة ، تتدلى و قد أعمتها عينها الساطعة ؛ ستكون لي أو أموت دونها . سأكْبُر من حولها في موضعها ، أكْبُرُ، أعيشُ ، أموتُ و أنا أنظر إلى وجهها ، أموتُ ، أحتضرُ و هي تحضنني بين ذراعيها . » رفعت إليه مقلتاي اللتان أغرقتها الدموع فهمس بصوت أجش : « أحبك رولا أحبك ! » أصبت بالشلل و الخرس و الصم عندما نطق بهذه الجملة . داعبت أنفاسه وجهي وأطبق ذراعيه حولي و أخفض رأسه و قبلني تقريبا بعنف كأنه لم يعد فيه صبر لإنتظار هذه اللحظة ، إبتعد لاهثا بينما إرتفعت يده إلى كتفي ثم داعبت عنقي بطريقة جعلتني أرتعش رغما عني . إنحنى ليحط بشفتيه أسفل أذني و يتجه ببطء مدروس إلى شفتاي لينهل عليهما بقبلاته الحارة . شهقت و أبعدت وجهي عندما أحسست بيديه تتسللان و تدخلان في جيوب السروال الخلفيان لتضماني إليه أكثر . ضحك بخفوت و أسند جبينه على جبيني و لم يزل يداه بل جذبني أكثر حتى ألصقني به و همس ببحته الرجولية : « صغيرتي لا تخافي لن ألتهمك على الأقل ليس الآن . » | ||||||||||
|
| |
|
16-07-17, 02:02 AM
| #56 | ||||
| نجم روايتي  
|  « روحي بأجمعها تنتظر صامتةً ، عاريةً تماماً في سماء ملتهبة ، تتدلى و قد أعمتها عينها الساطعة ؛ ستكون لي أو أموت دونها . سأكْبُر من حولها في موضعها ، أكْبُرُ، أعيشُ ، أموتُ و أنا أنظر إلى وجهها ، أموتُ ، أحتضرُ و هي تحضنني بين ذراعيها . » رفعت إليه مقلتاي اللتان أغرقتها الدموع فهمس بصوت أجش : « أحبك رولا أحبك ! ياااااااااااااااااااااااا ه اخير ا نطق عذبتها معك طيب كده عرفنا ليه لم يعترف زمان لها بس ليه لم يبحث عنها بعد ان تحسنت احوالهما وسارع بالخطوبة وما هو ماضيه الغامض وال بسببه كان عنيف منتظرينك | ||||
|
| |
|
16-07-17, 06:15 PM
| #57 | |||||||||||
| اقتباس:
| |||||||||||
|
| |
|
16-07-17, 06:41 PM
| #58 | ||||
| نجم روايتي
|  Alev alev yanıyorum إنى أحترق كالهيب Buzlarım çِzülüyor a؛ka ثلجى يذيب إلى حب Gardım dü؛üyor, tutamıyorum دفاعى يتساقط، لا أستطيع الأحتفاظ به Korkuyorum bakı؛ların çarpınca bana أشعر بالخوف عندما تنظرين إلى Birbirimize birkaç a؛k kadar geç kalmı؛ olmasaydık لو لم نكن متأخرين على بعضنا البعض, كما يحب البعض Hep yanlı؛ gidenlerin ardından yorulmasaydık لو لم نكن سئمنا الأشياء, التى لم تذهب فى الطريق الصحيح Sen ı؛ığını arayan güzel günebakan أنك كزهرة عباد شمس جميلة تبحث عن الضوء Ben tozuna dumanına hasret bir enkaz أنا حطام أحتاج الرماد و الدخان Alev alev yandığım doğru إنه حقيقى أنى أحترق كالهيب Küllerinden doğar mıyım sana doğru هل أتصاعد إليك من رمادى؟ Kendimi arıyorken olmaktan korktuğum Yerdeyim أنا فى مكان أخشى أن أكون به عندما أبحث عن نفسى Sendeyim أنا بداخلك Al beni خذينى إليك Ne yaparsan yap!.. افعلى ما يحلو لكى  | ||||
|
| |
|
16-07-17, 08:05 PM
| #59 | |||||||||||
| اقتباس:
| |||||||||||
|
| |
|
17-07-17, 01:07 AM
| #60 | ||||||||||
| في الدنيا ٱنت مطلبي ، لا ٱريد غيرك لا ٱريد ! شهقت بقوة و توردت وجنتاي فعاد ليضحك و مال على وجنتاي مقبلهما واحدة تلو الأخرى بينما يهمس : « ألذ من الخوخ . » و إتجهت قبلاته إلى شفتاي بقبلات أشد حرارة و همس بينما يلتقط أنفاسه : « ألذ من الكرز . » مشى بي حتى ألقاني فوق الأريكة و ألقى بنفسه فوقي شهقت معترضة ضحك بينما يشن غزاوته على عنقي و قال : « صغيري ألم أقل لك لا تخافي ! » ضربته على صدره بخفة و قلت : « لست خائفة . » دفن وجهه بين كتفي و رقبتي بينما يداه تتحس جسدي و همس : « إذن إسترخي رولا ! » همسه بإسمي و لمساته الساخنة جعلتني أثمل من الرغبة ، كهربتني لمساته على ظهري شعرت بحاجة قوية لإكتشافه فتلمست صدره القاسي . إرتفع رنين هاتفه مقاطعا نشوتنا لكنه يبتعد و لم يبالي برنين هاتفه فهمست : «راوول .. » خنق كلماتي بقبلاته التي تصبح أكثر تطلبا فدفعته بقوة و قلت لاهثة : « راوول هاتفك ! » نظر إلي بعينين زائغتين و أرجع شعره إلى الوراء و رد على هاتفه ببعض الكلمات المبهمة ثم سألني عن عنوان الشقة فأعطيته له فأملاه على الطرف الآخر و أغلق الخط ثم إلتفت إلي مبتسما قائلا بحنو : « جهزي نفسك لنخرج للعشاء . » إبتسمت له فهز رأسه متآوه و قال : « يا إلهي منك رولا .» إقترب مني بسرعة فذابت إبتساماتي المتعطشة بين قبلاته الحارة . تركني بسرعة و قال لاهثا : « هيا رولا إذهبي بسرعة . » إبتعدت عنه بسرعة و ذهبت لأرتدي فستان strapless من الجلد الأسود يصل للركبة فوقه معطف duffle coat من الكشمير الأسود و رفعت شعري كذيل حصان و أنزلت بعض الخصلات على وجهي لمظهر أكثر رقة وضعت بعض اللمسات الخفيفة من مساحيق التجميل و حمرة شفاه قانية لكسر حدة اللون الأسود و خرجت لراوول الذي كان ينتظرني عند الباب الذي قال فور ما وقعت عيناه علي : « صغيرتي علينا أن نخرج من هنا قبل أن أتهور . » و أمسك بذراعي لنخرج دون أن يترك لي مجالا للرد ، فور خروجنا من العمارة كانت هناك سيارة سوداء مهيبة تنتظرنا كهيبة صاحبها الذي فتح الباب الأمامي لي و ركب بجانبي و أقلع بالسيارة ، سألت : « متى كان لك الوقت لتأتتي بسيارتك إلى هنا فعلى حد علمي لم يكن لديك متسع للتنفس حتى .» | ||||||||||
|
| |
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
العرض العادي
