14-11-17, 10:44 PM | #1 | ||||
نجم روايتي وكاتبة ومحررة لغوية في قلوب أحلام وعضوة في فريق الترجمة
| دليلتي *مميزة و مكتملة* مساء / صباح النور على أعضاء روايتي عموما وأعضاء قسم وحي الأعضاء خصوصا يسعدني أن أعود مجدَّدا بعد غياب سنوات عن الكتابة إلى البيت الذي احتضنني أول مرة لمن لم يعرفني أنا هي الكاتبة jemmy سابقا غيرت اسمي من فترة أعود اليوم برواية هي ليست جديدة فعليا لأنَّني بدأتها سابقا في منتدى مجاور ولعدَّة أسباب شخصية توقفت فيها منذ ثلاث سنوات لذا يسعدني أن أعود بها اليوم إلى بيتي الأول شكر خالص لصديقاتي اللواتي ساندنني وشجعنني حتى أتمم كتابتها لولاهن لا أظن كنت سأكملها.. أخص بالذكر ملك علي، نجلاء، حنين، رويدة، سيرين،... وصديقاتي من خارج المنتدى سميرة، ايمان، لبنى، أسماء ووفاء شكر خاص للكاتبة كاردينيا لترحيبها بي من جديد *************************** "يقولون "في الحب والحرب كل الأسلحة مباحة" ربما خداع وخبث لكنه يبقى سلاح وكيف لا وهي سيدة الخداع والدهاء التي لا تقبل الا النصر وغمد رماح العشق لكنها أهملت احتمالية الجراح فكم سيطول الصبر وهل هناك امكانية لنيل السماح؟" ببساطة هذه هي "دليلتي" أترككم مع الغلاف من تصميم "نجلاء" الفواصل وغلاف اهداء (شخصي) من rewaida خاطرة الرواية أتلذذ بك كنيران الجحيم.. أغوص بك عبثا.. أحاول كسب قلب موصوم.. بحب آخر أبدا.. صرت لك.. وفتحت أبواب الجحيم.. وعن غفلة مني.. تراءى لي شعاع الندم.. يحول بين قلبي.. وقرار الهروب.. عشت وحيدة أبد الدهر.. ووجدت فيك أماني.. فلعبت لعبة الصبر.. شاحذة كل أسلحة المكر.. عساك تحبني.. كما تحب الصحراء المطر.. وعساك تفهمني.. فدونك أنا غريبة.. غرابة الشمس والقمر.. بقلم صديقتي العزيزة "rajaaazmy" الملخص الداخلي - كيف فتحت الباب؟. صرخت مصدومة من رؤيته أمامها... لم تتوقع أن تراه!!... لكنه الآن فعلاً أمامها ويجلس في شقتها وعلى أريكتها كأنه مالك المكان... - جئت لأرى زوجتي!!. ردَّ عليها ببرود أثار أعصابها.. - لن أبقى كذلك طويلاً!!. صححت له بعصبية لتعيد عليه سؤالها: - كيف فتحت الباب جاد؟. لوح بيده كعادته وهو يتحدث قائلاً ببرودته معهودة: - أنا جاد العلمي عزيزتي.. لا يوجد باب في الدنيا لا أستطيع فتحه... لديَّ مفاتيح كل الأبواب... لم تستطع أن تمنع نفسها من القول ساخرة: - لم أكن أعرف أنَّ جاد العلمي يعمل سارقاً في وقت فراغه!!. لاحظت تقلص فكه لكن ذلك لم يخفها منه... قبل أن يقول أيَّ شيء رنَّ هاتفها فوضعته بسرعة على الصامت وهي تنتظر من جاد أن يخبرها ما الذي جاء به... ليقول بسخرية: - لما لم تجيبي؟ هذ أكيد حسام خليل يريد أن يعرف ردكِ على طلبه الزواج منكِ!!. اتسعت حدقتا عيناها من الصدمة... لكنه حدق فيها بإصرار مضيفاً: - ما هو ردكِ؟.. نظرت إليه بخبث وأجابت فقط لمعاندته: - طبعاً أنا موافقة وهل أفوت فرصة كهذه؟!!.. على الأقل حسام رجل لا يعاني من اختلال في الشخصية!!. عرفت إنها ارتكبت غلطة لكنها لم تهتم، كل ما أرادته هو رؤية شيء آخر يرتسم على تقاسيم وجهه الجامدة... ************************ التنزيل سيكون كل مساء سبت و ثلاثاء الثامنة مساءاً بتوقيت جرينيتش (السعودية +3 ، مصر +2 ) (ان كان هناك تغير في وقت التنزيل سيتم الاعلام عنه) المقدمة في المشاركة التالية روابط الفصول المقدمة ..... المشاركة التالية الفصل الأول الفصل الثاني الفصل الثالث الفصل الرابع الفصل الخامس الفصل السادس الفصل السابع الفصل الثامن الفصل التاسع الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر الفصل الثامن عشر الفصل التاسع عشر الفصل العشرون الأخيرة الخاتمة رابط التحميل هدية من ضحى حماد التعديل الأخير تم بواسطة كاردينيا الغوازي ; 25-10-18 الساعة 05:48 PM | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|