آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
25-10-18, 01:33 PM
| #391 | |||||||||||
| مشرفة اسرة حواءوذات الذوق الانيق وفراشة متألقة،ازياء الحب الذهبي ..طالبة مميزة في دورة الخياطة جزء1وأميرة فستان الأحلام ولؤلؤة بحر الورق وحارسة وكنزسراديب الحكايات و راوي القلوب  
|  الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 8 ( الأعضاء 4 والزوار 4) قمر الليالى44, redrose2014, موضى و راكان, Essonew | |||||||||||
|
|
25-10-18, 01:39 PM
| #392 | |||||||||||
| مشرفة اسرة حواءوذات الذوق الانيق وفراشة متألقة،ازياء الحب الذهبي ..طالبة مميزة في دورة الخياطة جزء1وأميرة فستان الأحلام ولؤلؤة بحر الورق وحارسة وكنزسراديب الحكايات و راوي القلوب
| الهام اختارت فلتتحمل نتيجة اختيارها الغبية الله يستر لو عرف مالك عن جواد وعدم نسيانها له ياريت تستمع لنصيحة ريماس وتنسى جواد فمالك شخص رائع ياغبية ريماس انتى وقعت خلاص غزلان مدللة وام ياسين شخصية متفهمة ومحببة واخته يبدو ان معها حق فى كلامها عن غزلان سلمتى وبانتظار القادم | |||||||||||
|
|
|
26-10-18, 07:17 PM
| #394 | ||||||||
| مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء ومحررة واعدة بعمود الأعضاء  
| غزلان عايزة ضرب الجزمة جوزها مضحكش عليها و معرفها مستواه المادي بس شكلها عايشة في مية البطيخ الهام أدركت دلوقتي تسرعها و غلطتها و غبائها وليد قدر يشغل ريماس برغم كل المحاذير و هي بكل غباء انساقت وراء اهتمامه و غزله ليها | ||||||||
|
|
|
27-10-18, 06:58 PM
| #395 | ||||
| عضو موقوف
| واخيرا فاقت إلهام لكن بعد فوات الأوان وكلام ريما لها منطقي لكن الواقع والمشاعر شيء تاني ....هيتفهمها مالك قد ايه وهتقدر تحبه ولا لأ دا اللي هيحسم حالنها بعد كده .. غزلان هايفة وكان طبيعي انها مش هتقدر علي حياة ياسين متوسطة الحال الغلط متبادل بينهم والحب مش كل حاجة عجبتني والدته وعقلانيتها وخوفها على بيت ابنها في حين اخته غيرانة من غزلان ووبتحاول تشعللها نيران ريما خام في علاقتها بالجنس الاخر خلافا لوليد علشان كده بتقع وعلاقتها معاه غريبة ومخيفة لها علشان زير نساء امال لو عرفت انه متجوز كمان¡ | ||||
|
|
|
30-10-18, 11:02 AM
| #396 | ||||
| بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الفصل جميل والاجمل نصائح ريماس وكلام مالك الجميل معها يابنت الناس بيعي إليّ باعك وأشتري ألي يحبك وأنت ياست غزلان راح تطيري زوجك من أديك هدي شوي وأعملي مع ست الحبايب شوي وآه آهً آهً من ريماس رب يستر لا يكون ينتظرها أن تقع في حبه ويقلب عليه شكرًا لك الرواية بجد جمييييييييييلة ودمت بألف خير | ||||
|
|
|
31-10-18, 12:33 AM
| #399 | ||||
| نجم روايتي وكاتبة ومحررة لغوية في قلوب أحلام وعضوة في فريق الترجمة 
| اعتذر عن تأخري في تنزيل الجزء الأول من الفصل الثاني عشر كنت اتمنى ان اكمل الفصل كاملا لكن وجع عيوني منعني من ذلك لحظات وينزل الفصل ❤❤ | ||||
|
|
|
31-10-18, 12:36 AM
| #400 | ||||
| نجم روايتي وكاتبة ومحررة لغوية في قلوب أحلام وعضوة في فريق الترجمة
| الفصل الثاني عشر (الجزء الأول) كانت ريماس تضع اللمسات الأخيرة على أحد القفاطين الذي ترتديه احدى العارضات لأنَّ فقرتها المقرَّرة في برنامج الحفل على وشك البدء، لذا فضلت التواجد غرفة العارضات حتى تبعد عنها الشعور بالتوتر الذي كان في تصاعد مستمر... رنَّ هاتفها لتأخذه وتنظر إلى شاشة الهاتف كان رقم غريب... نظرت جيدا إلى الرقم... لقد كان يحمل مفتاح أمريكا... فتحت الخط لتقول بلهفة: - ألو إلهام!! جاءها الصوت المرح لالهام: - مرحبا حياتي اشتقت لك كثيرا... لم أستطع أن أفوت هذا اليوم دون أن أتصل بك وأبارك لكِ.. ردَّت ريماس بفرح: - وأخيرا!! أين كنتِ هذه المدة كلها؟؟ قاطعتها ضحكة الهام وهي تقول: - عزيزتي رداءة الجو هي ما منعني عنكم... لقد كان الاتصال شبه مقطوع... ثم مالك بالكاد اليوم استخرج لي رقما... ردَّت ريماس باشتياق: - حسنا ما هي أخبارك عزيزتي؟ اشتقت لك... ردَّت إلهام بهدوء: - حاليا مرتاحة مع مالك... لكن... ابتعدت ريماس عن العارضات لتقول بحدة: - لا تقولي أنَّك عدتِ لتفكري في الموضوع نفسه؟ لا يجوز إلهام... لا أريد أن أعيد نفس الكلام ولكن كل منكما اختار حياته ويجب عليك التأقلم معها.. ردَّت إلهام بتوتر: - أعرف كل هذا ولكن القلب من يشرح له؟؟ من يقنعه؟؟ "لتردف بعد ذلك مغيرة الموضوع" حسنا دعكِ مني.. كيف هي الأجواء وكيف هي النفسية.. تنهدت ريماس.. المشروع مجرد فكرة إلى أصبح قاب قوسين من التحقيق... لترد على إلهام: - لم يبقى إلا اللحظات قليلة ليرى مشروعي النور ويكون لي اسم بين المصممات... قالت إلهام باهتمام: - ولما تلك التنهيدة؟؟ ردَّت ريماس بابتسامة: - مممم... فقط أشعر بالتوتر من قرب الموعد... ردَّت إلهام ضاحكة: - لا تقلقي عزيزتي أكيد توأم روحك الثانية سيساندك... ألم يساندك منذ البداية... تنهدت ريماس من جديد وهي تقول في نفسها "ليتك فقط تعلمين يا إلهام وه لا يحدثني منذ أشهر"... لتقول إلهام: - ريما... لقد استيقظ مالك... سأقوم لأعد له فطوره... سجلي رقمي عندك... إلى اللقاء حبي!! اقفلت الخط بعد أن ودعتها، أعادت هاتفها إلى الطاولة وتعود إلى ما كانت تفعله... لتسمع رنَّة رسالة تركت ما بيدها لتأخذ هاتفها من جديد وهي شبه متأكدة أنَّ المرسل ليس سوى إلهام... لكن المرسل لم يكن سوى وليد فتحت رسالته لتقرأ "مساء الخير ماستي.. أتمنى أن تكوني لامعة كاسمك"... قطبت جبينها وهي غير قادرة على فهم رسالته لكن ذلك لم يمنع ابتسامة من التسلل إلى شفتيها... لا تعرف لماذا ولكن رسالته أعطتها دفعة من التفاؤل أنَّ كل شيء سيكون على مايرام... لكن بدلا من أن ترد على رسالته أعادت الهاتف مكانه فلا الوقت ولا المكان يسمحان لها بذلك... لتعود لما كانت تفعله وقد استمرت الابتسامة في تزيين شفتيها وهي تفكر في لقبه المستمر لها "ماستي"... وفكرة واحدة رسخت في رأسها أنَّها يجب أن تكون لامعة كالألماس... وبعد عشر دقائق سمعت مقدم الحفل يعلن عن بدء عرض الأزياء معلنا اسمها بعد بعض الأسماء المعروفة في مجال التصميم... لتدخل العارضات الواحدة تلو الأخرى... إلى أن سمعت الاعلان عن اسمها... شعرت بدقات قلبها تتزايد وهي تسمع مرافقة مقدم الحفل تقول: - والآن مجموعة "ألف ليلة وليلة" من تصميم المصممة الشابة ريماس الغزالي التي اختارت أن تقدم القفطان مغربي مع المحافظة على الخط التراثي للقطع وإضافة لمسات معاصرة بألوان زاهية... كانت القاعة تصدح بموسيقى mon amie la rose de Natasha ATLAS"صديقتي الوردة لنتاشا أطلس" حين دخلت أولى العارضات تحت فلاشات الكاميرات لينطلق من جديد صوت مرافقة مقدم الحفل لتقول واصفة القفطان: - قفطان أسود من التافتا بتطريز يدوي مرصع بأحجار شوارفسكي معه حزام عريض باللون الذهبي... لتتقدَّم العارضة الثانية ليعلو من جديد صوت المقدمة: - قفطان أزرق سماوي يتداخل معه اللونين الوردي والرمادي من الحرير بخياطة يدوية... بدون حزام بأكمام قصيرة... لتدخل العارضة الأخيرة: - قفطان من المخمل باللون الأخضر الملكي بأكمام قصيرة معه حزام فضي اللون... كانت تقف وراء الستاره تستعد لصعودها... كانت متوترة جدا ويديها ترتجفان... أخذت نفسا عميقا لتخطو بخطوات تحمل الثقة وهي مبتسمة لتدخل محاطة بالعارضات الثلاثة تحت تصفيق الحاضرين وفلاشات الكاميرات... لتمتلئ عيناها بدموع جاهدت كثيرا حتى تمنعها من التساقط فقد كانت فرحة بالانجاز الذي قامت به اليوم والذي انتظرته بفارغ الصبر منذ فترة طويلة.. كانت تشعر بسعادة غامرة فهاهي قد قامت بأولى خطواتها لتدخل إلى عالم التصميم... كانت توزع نظراتها وابتسامتها نحو الحاضرين ونحو المصورين... توزعت أنظارها نحو عائلتها التي تحتل طاولة في منتصف القاعة... والدتها ووالدها الذي وان لم يناسب موعد الحفل جدول أعماله لكنه استطاع في آخر اللحظات أن يؤجل بعض المواعيد حتى يتسنى له الحضور لأول ظهور لها... هشام الذي مهما كان الخلاف بينهما وتأكيده الدائم أنَّه لا يهمه الحضور هاهو قد حضر... علياء التي لم تجمعهما في يوم أية صداقة ورغم كل ما حدث بينهما مؤخراً ولكن مع ذلك قبلت الدعوة التي قدمتها لها ياسمين التي أخذتها من أجل أن تقدمها لصديقة... استمرت في الابتسام وهي تغادر القاعة برفقة بالعارضات الثلاثة... صحيح أنَّه لضيق فقرتها لم تستطع أن تقدم سوى ثلاث قفاطين من مجموعتها ولكن يكفيها حاليا التفاعل الذي لقيته... خارج قاعة العروض تقدَّمت منها السيدة عائشة والابتسامة تعلو شفتيها وهي تقول مهنئة: - كنت رائعة عزيزتي... تهانيَّ لك!! لتردف ضاحكة وهي تربت على كتف ريماس: - استعدي الآن للعروض التي سوف تتلقينها من زوجات الوزراء ونائبين وكذلك مجلات الموضة.. ضحكت ريماس بخفة قائلة: - أتمنى... بعد أن أعادت عائشة تهنئتها ذهبت لتستقبل الوافدين الجدد... فكما علمت ريماس من هشام سابقا أنَّها تحب أن تهتم بنفسها بكل ما يخص الحفلات الخيرية التي تقيمها... بعد أن هنئت العارضات توجهت إلى القاعة حيث كانت عارضات جديدات يقدمن مجموعة من القفاطين والجلاليب... احتلت مقعدا قرب والدها الذي قال بفخر: - كنت رائعة عزيزتي... الآن لقد خطوت أولى خطواتك نحو القمة... بينما والدتها تمسك يدها لتضغط عليها هامسة بتهنئة وكذلك فعلت ياسمين وحتى علياء هنئتها بهدوء بارد... ضحكت ريماس بسعادة وهي تنظر إلى هشام تنتظر منه كلمة... لكنَّه التفت ليقول لها بهدوء بارد: - تهانيَّ ريماس... ابتسمت ريماس بتسلية فهي تعرف هشام جيدا رغم أنَّه لايزال غاضب منها حتى أنَّه لم يقبل أخذ دعوتها التي قدمتها له ومع ذلك قد حضر ومن المؤكد أنَّه في داخله سعيد من أجلها حتى ولو لم يظهر ذلك على وجهه... ربما حضوره يعني أنَّه مستعد حاليا لسماع ماودَّت قوله منذ شهرين... التفتت إلى ياسمين التي كانت تختلس النظر نحوه لتشعر بالذنب لتدخلها ذلك اليوم... | ||||
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
.png)
.png)
العرض العادي
