04-03-21, 03:49 AM | #1801 | |||||
| اقتباس:
نامت وعاشرت جوزها في شقة ضلاتها عااادي وبعدين تقله انت خنتني بجحة | |||||
04-03-21, 03:51 AM | #1802 | |||||
| اقتباس:
كل فصل بتاكد اني كلامي صح وانه مبيحبش صدف واني فعلا الممنوع مرغوب | |||||
04-03-21, 04:16 AM | #1803 | ||||
| تسحب بركة نفساً طويلا متحشرجاً بصدرها العجوز وجسدها يهتز في عدم ارتياح ثم تتسع عيناها مشعة كنبرتها " ستجرب الموت الآخر يا ابن الأصول .. سيلحقك طوفانه ولن تقدر على منعه .. الإنسان ضعيف يا ولدي " يتبسم عماد مقبلا يدها العظمية المجعدة مجددا وقلبه يخفق مستميتا يعد الأيام ليقول بحرارة " أي موت معها سيكون حياة ... أعشقها يا بركة .. أموت عشقا فيها " لم تعد تشعر بألمه ولا خوف الفراق .. قد عادت فيه تطرفات التحدي ورصاصات الانطلاق ترفع بركة عينيها لأعلى بملامح تجذبه بذلك الإشعاع داعية " رب العباد يريح قلبك ويرحمه من القادم .. تمسك بهذه المحبة يا ولدي .. ستحتاجها في وقتها " " حفنة من رمال الوادي .. حفنة من الصحراء .. حيث ماتت السلاف " نبضة قلب عنيفة طرقت صدره وخطفت الانتصار والبسمة وهو يتنهد بألم ليتقبل أخيرا " نعم .. ماتت سلاف " أخذت بركة تسبح على أصابعها وهى نائمة ثم يسمعها تهمس " ليست صدفة .. ليست صدفة " بل قدر .. تلك التي بإمارة البحر .. بلون الفضة .. بعبق العود .. وكانت بطعم تفاحة محرمة .. ستصير التفاحة حلاله وحده. كل ماله قلبي بينقبض اكتر واكتر من الخيمة في حد حيوت يا رب ما تكونش صدفة مع اني اشك انها حتتصاوب جامد هناك نورهان انزلي باقتباس متقدم بليز انا حتطق بجد | ||||
04-03-21, 05:50 PM | #1804 | ||||||
| اقتباس:
اقتباس:
ثانيا هو مش تخلي عنها هي اللي كانت عارفة وضعه ورضيت به وهي متعرفش طبيعة جوازته بوصال او ليلة ثالثا مهما كان الحب مفيش رجل او حتي ست تستحمل تسمع كلمة نفور عن علاقته بالطرف التاني وبالتالي هو بيحاول يحافظ علي كرامته وفي نفس الوقت مش بيجبرها علي حقه فيها واعتقد انه يقدر اخيرا وارجو ان مش اكون طولت عليكم لازم يكون في عدل بينهم لذلك زي ما هي اهله هادوها بالذهب في فرحهم وضع ليحي فلوس في البنك باسمه واشتري هدية لروينة....بالنسبة للعلاقة الزوجية صدفة هي اللي رفضتها فهو مش هيفرض نفسه عليها زي ما قلت لكن روينة لا فذنبها ايه يحرمها من حقها فيه .. دمتم في خير | ||||||
05-03-21, 08:57 AM | #1805 | ||||
| أنت رائعه أقسم بالله أنك كذلك أنت كاتبتي المفضلة لكل الأزمنة .... أنا حرفيا أعيش بين حروفك لن تصدقي أبدا الإندماج و التوحد الذي أكون به حينما أقرأ كتاباتك .... أبكي افرح اتحمس و اشعر بالشخصيات و كأنها أنا .... لم يحدث من قبل أن قرأت رواية مرتين لكان عاصمة الضباب أعدتها ثلاث مرات و قطعا سأقرأها مجددا.... و متيقنة أن ألماسة الفؤاد لها نصيبها من الاعادة أيضا | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|