|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: أي الثنائيات تُفضل | |||
ليليان وجواد | 146 | 77.25% | |
جسور وليلى | 23 | 12.17% | |
معاذ ونيجار | 32 | 16.93% | |
صهيب وأوليفيا | 31 | 16.40% | |
صهيب وميتشا | 9 | 4.76% | |
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 189. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
28-10-20, 06:08 PM | #201 | ||||
قاصة في قلوب احلام وكنز سراديب الحكايات
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. قيود العشق .. الفصل السابع .. حسبي الله ونعم الوكيل غي بيير وامثاله منهم لله مشهد لونا طفلة بريئة حظها العاثر هو من اوقعها بين ايديهم غادرت الدنيا كما اتتها مجهولة دون ذنب 😭😭 الوصف جميل وممتع لمشهد خطبة شيماء وحديث النساء الذي لا ينتهي عن الخطبة والزواج والقيل والقال وخطبة الفتيات من الافراح .. انيسة وضعت كل واحدة بمكانها وحجمتهن باسلوبها المهذب اللاسع .. مهيرة الحقود الغيورة لا تزال مصرة على تخريب عرس جواد وافشاله وبث السموم وحشوها في ذهن ليليان الناقمة الثائرة المتمردة على ما حدث لها رغم اعجابها بجواد لكنها كارهة طريقة فرصه عليها وغصبها عليه .. معاذ وجواد ومسهد رووووعة حبيييت علاقتهم جدا ... تسلم ايدك الفصل رووعة بانتظار القادم ان شتء الله ❤❤❤ | ||||
30-10-20, 04:39 AM | #210 | ||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| بعتذر اليوم عن الفصل لأني مسافرة من أسبوع ومقدرتش أكتب للاسف موعدنا الأسبوع القادم ان شاء الله وده اقتباس صغير من الفصل القادم اتسعت عيناه وتوحشتا بشراسة، مع تلك النظرة المجنونة والابتسامة الأكثر جنونًا، هيئته المخيفة وهو يتحدث بنبرة متوعدة تحمل في طياتها غلاً:" قدركِ العفن من أوقعكِ في شر أعمالكِ عزيزتي.. ذلك اللقيط الذي أمامك سيريكِ ما سيفعله بكِ حقا سأكون أسوء أقداركِ.. أكثر كوابيسكِ رعبًا وذعرًا, ستريها معي ومنذ اللحظة.. أنا في نظركِ لقيط..لكني اعتدت أن آخذ ما هو حقي بيدي.. إن لم يكن بالرضا؛ فهو بالقسر والإجبار وأنتِ حقي.." كان دورها باتساع عينيها، تبتلع ريقها بتوتر محاولة إخفاء ذلك الرعب الذي دب في أوصالها من نظرته المخيفة تلك، متسائلة بارتباك:" ماذا تعني؟.." ابتسم ابتسامة جانبية لم تصل لعينيه، يتقدم نحوها، هامسًا بشراسة مخيفة:" سترين الان.." لم يمهلها الوقت للاستيعاب فبلحظة أمسك بها بعنف، فصرخت فزعا وقد انتابه الجنون، ملقيا إياها على الفراش، نازعًا جاكت بذلته بغضب، وعنف أطار أزرار قميصه.. حاولت الهرب بعينين مرتعبتين، باكية فهي لم تظن أن كلماتها الحمقاء قد أشعلت جنون هذا المارد المخيف، وقد شعرت أنه سيفترسها لا محالة، فعينيه وهيئته لم تكونا أكثر من مجنون قد فقد صوابه.. | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|