|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل تعتقدون أن خالد قد مات وانتهى دوره بأحداث الرواية؟؟ | |||
نعم | 0 | 0% | |
لا | 6 | 100.00% | |
المصوتون: 6. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
19-09-21, 09:00 AM | #792 | ||||||||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء
| اقتباس:
كالعادة مش بحس مفرداتي حلوة الا لما تلفتي نظري للي كتبته شكرا لدعواتك لامي يا حبي وشعيدة جدا ان الفصل عجبك رغم هدوئه النسبي | ||||||||||
19-09-21, 09:36 AM | #793 | ||||
| أستاذة مروة اتمنى تلمي ابنك حسام شوية عشان مش هفضل ساكتة عالوضع دة كتير هه😒🤨 فصل عسل بعد غيااااااب حبايبي وحشوني كلهممممم🥺 خلص بسرعة بجد، اه من شروق مفسدة اللحظات السعيدة مال بطنها يا رب استرها عالبت اللي حيلتنا😭، مستنية اشوف الأحداث الجاية حاسة رحيم قرب يرجع وهتولع يا مسهللللل، والف سلامة على والدتك ربنا يكمل شفاها على خير🥰😘 دُمتِ مبدعة 😘❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️ | ||||
19-09-21, 03:05 PM | #794 | ||||||||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء
| اقتباس:
الله يسلم قلبك حبيبتي.. القفلة كان لازم تقف هنا علشان المرة الجاية هنقدم من وجهة نظر حازم.. متهيالي مرض شروق سهل التنبؤ بيه.. ايه رايك 😇😇🙈🙈 | ||||||||||
19-09-21, 07:56 PM | #795 | ||||
مشرفة منتدى قلوب أحلام
| احب ابدا كلامي ب يخرب بيتك يا رحيم 🤨 كان بياذي الشبح بأي طريقه بس حازم بقى يعرف ازاي يستغل اهوه 😂 اصلا كلهم أصبحوا اسره جميله وربنا عوضهم كلهم يوختش حازم وهوه رومانسي عسل، بس لو البومه تتأخر شويه 😂😂😂😂😂 طبعا هيحس بيك يا ست شروق لما تتعبي بجد انت ناسيه حالته القرب بينهم بقى فوق العادي هوه بيعطي وبياخد وهوه طول عمره ما عرف ياخد وده هيقرب بينهم وحسام بيناغش اخوه طب والله كان عسل بس العسل الأكبر لما حازم قال له ايه القرف ده😂😂😂😂😂😂 وحمد الله على سلامة ماما حبيبتي 🥰 | ||||
20-09-21, 09:44 AM | #796 | ||||||||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء
| اقتباس:
منورة يا نوارة.. مالك قفشتي على سوومي ليه.. مش كفاية اللي بيحصله بيتنقل من وجهة نظر اخوه.. في زولم اكتر من كده؟ انت قلت اوريكو خفة دمه وثقافته احسن تفتكروه بصمجي ولا حاجة فصل ٩ الاف صفحة وخلص بسرعة؟ بعدين خلينا متفقين ان ابننا بومة.. كل ما يفرح تحصل موسيبة بالنسبة لرحيم بقى.. الله ينتقم منه | ||||||||||
20-09-21, 09:02 PM | #797 | |||||||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء
| اقتباس من فصل 29 اقتباس من فصل 29 قاطعته بعنف: "كفى.. دع هذا الأمر الآن.. أخبرني عنك". اضطربت نظرات حسام، وتصنع الانشغال بارتشاف قهوته، ثم تساءل متغابيا: "ماذا عني؟".. أجبته بدون مواربة: "حدثني عن الرسائل التي تمطر هاتفك.. عن الفتاة التي بعثرتك بعفويتها وطفوليتها وحنانها الذي يماثل اسمها.. عن أخيها الذي تلتصق به لكي تتقرب إليها عن طريقه". صاح هو بانزعاج ينفي عن نفسه التهمة: "لا والله.. صداقتي بحمزة نقية بلا آية مصالح.. الفتى فعلا يمتلك عقلا واعيا يسبق سنه ويثير إعجاب من يتحدث معه ويبادله النقاش".. زفرت بملل، ثم علقت: "هذا عن أخيها.. إذًا ماذا عنها؟" كرر هو السؤال كصدى للصوت مقلدا نبرتي بطرافة: "ماذا عنها؟" حدقته بضيق، وقلت آمرا: "تحدث".. حك حسام رأسه بحرج، ثم قال: "والله لا أعلم ماذا عنها.. أقصد أننا نتبادل الرسائل كصديقين.. أو حتى قل كزميلين.. تعلم أن شخصيتها متحفظة ولا تحب التحرر أو التصرف بطريقة تبدو كتجاوز أخلاقي أو ديني.. بالفعل أرتاح كثيرا بالحديث معها.. طاقتها مذهلة.. كما أنها بسيطة وعفوية ولطيفة ومثقفة برغم عدم حبها للسياسة.. حتى أنني اكتشفت أنها من محبي أحمد خالد توفيق.. وكانت تقرأ أيضا سلاسل نبيل فاروق.. نتناقش حول تلك الروايات كثيرا خاصة وأن شقيقها حاليا يقوم بقرائتها أيضا فيعيدنا لذكريات سنوات مرت". قاطعته متسائلا: "والحب؟" رد هو: "الحب.. الحب كلمة كبيرة لا أعرف إذا ما كانت مناسبة لوصف ما أشعر به تجاهها حاليا.. أقصد أن علاقتي بالحب محدودة كما تعلم.. فعمتي تخلت عني.. وطوال حياتي كنت أنت نموذج الحب العائلي في حياتي.. قاطعته متسائلا: "ألم تعرف الحب مع علياء؟" رد هو بصدق: "لا أظن أن ما كان يجمعني بعلياء هو الحب.. الحب هو أن تشعر أن كيانك الناقص قد عثر أخيرا على القطعة المفقودة التي تكمله فتجعله يتوهج بالأمل والسكينة.. تظل روحك عطشى باحثة عن ذلك الجزء الذي لا مثيل له فيشعرك بالارتواء فور أن تجده.. أن تعانق ضلعك الأعوج فتندمل جروح قلبك وينبض بتناغم جديد عليك ولكنك تشعر في الوقت نفسه أنه التناغم الصحيح وأن قلبك كان ميتا أو مخدرا قبل أن يجد قطعته المفقودة.. أما علياء فكان اهتمامها بي يشبع غروري كرجل.. ورغم كل نوبات الحزن التي كانت تأتيني كلما انفصلت هي عني.. إلا أنني لم أشعر أبدا أنني أتمزق لفراقها أو أنني أريد أن أفعل المستحيل حتى لا تفارقني" | |||||||||
20-09-21, 10:08 PM | #798 | ||||||||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء
| اقتباس:
زوومي بومة.. لا بيعرف يستغل ولا حاجة.. ولو كانت رفضت مكنش هيصمم حسام شخصية مشاكسة بيحب يضايق حازم ابقي بصي ع الاقتباس بقى علشان الفصل الجاي باذن الله هيكون مرار طافح | ||||||||||
23-09-21, 03:02 PM | #800 | |||||||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء
| الاقتباس الثاني من الفصل 29 الاقتباس الثاني من الفصل 29 أجبته بنفور: "لا أريد تلك الإمبراطورية الملوثة بالدماء.. ولا أريد منك شيئا.. لستُ لاهثا خلف الثروة والسلطة مثلك.. ابتعد عن حياتي".. اندفع رحيم هادرا بغضب: "كيف أبتعد عن حياتك الآن وحياتي نفسها في خطر؟.. اسمع.. علمت من مصادري الخاصة أن هناك نية للتحرك والزج باسمي في التحقيقات الخاصة بموقعة الجمل عما قريب.. لن يأخذ الأمر بضعة أشهر حتى تصل السلطات إلى الرأس المدبر.. لا أريد أن تتجه أصابع الاتهام نحوي مهما حدث.. وهنا يأتي دورك.. يجب عليك حمايتي والتغطية عليّ.. في النهاية أنت لا تقبل الإساءة لسمعة زوجتك بعد إدانة والدها". ضغطت على هاتفي بأناملي التي تصلبت كمخالب معدنية حادة بفعل الغضب، وتلفظت ببعض الألفاظ الحادة، ثم هدرت صارخا: "ابتعد عن حياتي.. ألا يكفيك كل ما أخذته مني؟ كيف تطلب مني أن أساعدك بعد ما حدث لأخي؟ بعد أن بعت ابنتك بلا ثمن؟ أنا لم أعد أدين لك بشيء ولا أمتلك أي شيء آخر لأقدمه إليك.. لقد أخذت مني سنوات عمري السابقة.. اتركني لأحيا". كدت أن أفقد أعصابي وأن أحدثه عن ظهور علي الزين في حياتي وما يسوقه حول وجود صلة قرابة بيننا، لكنني ارتأيت أن الصمت هو الأنسب حاليا حتى أتأكد من الأمر أولا.. كما أن جهل رحيم بذلك الأمر تحديدا نقطة في صالحي ربما تنفعني لاحقا إذا حاول الإقدام على إيذاء أحد من عائلتي.. رد بثقة وأريحية: "ستساعدني بالطبع حتى تحمي زوجتك من الفضيحة إذا تم سجن والدها.." أجبته بضيق: "أغلق الآن.. لست في حالة مزاجية مواتية للتعاطي معك.. خاصة وأنت تعلم بالفعل أن ابنتك في المستشفى".. هم رحيم بغلق المكالمة، فاستطردت متابعا: "الغريب أنك لم تسألني عن حالها أو وضعها الصحي.. لم تسأل عليها مرة واحدة منذ زواجنا.. ماذا إذا كنتُ وغدا قاسيا أسيء معاملتها وأقهرها؟ ألم تشغلك التساؤلات أبدا عن حالها؟". | |||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|