آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
25-10-21, 05:27 PM
| #31 | ||||
 
|  اقتباس حبك اجتاحني دون إذن فهوي قلبي بين يديكي راضخا لامرك فأبيتِ الانصاط لنبضاته التي علت حتي بلغت سماء عشقي العاليه وبنضات قلبي الهادره.. سأموت بعشقي وأنت لا تبالين أي قلب هو هائمٌ بك عشق شاهد علي عذابي فاتن نبيه | ||||
|  |
|
26-10-21, 08:17 PM
| #32 | ||||
|  اقتباس ذكريات الماضي تصر علي الطفو فترهقنا بجروح لم تندمل تلك الجروح التي أبينا مواجهتها فدفناها بالطمي مما ذادها تقيحا وألما ولكن سياتي الوقت وقد اتي بالفعل عندما تعلن الجروح عن وجودها المحتوم والمؤلم عشق شاهد علي عذابي فاتن نبيه | ||||
|
| |
|
26-10-21, 08:19 PM
| #33 | ||||
| اقتباس تركضين هنا وتتدللين هناك دون ابداء اي اهتمام بقلبي الذي يحترق شوقا لنظره من مقلتيك تقفزين هنا و هناك دون ادراك أي قلب هو عاشق حد النخاع لك أحرزت الهدف في مرما قلبي ثم هربتي تاركةً قلبي يعيش مرارة الخساره عشق شاهد علي عذابي فاتن نبيه | ||||
|
| |
|
26-10-21, 08:26 PM
| #34 | ||||
| اقتباس ترهقيني بحبك ولا تبالين بقلبي الذي أيقن معاني قوانين الحب عندما عشقكك أنت وحدك من ملكت القلب والروح والعقل فلم تعذبيني بتجاهلك لماذا تصرين علي إذائي بسيوط الامبالاه التي تغلف نظراتك نحوي عشق شاهد علي عذابي فاتن نبيه | ||||
|
| |
|
26-10-21, 11:34 PM
| #36 | ||||
| الفصل السابع بعتذر عن التأخير الفصل السابع البداية دائما صعبه ومرهقه فبداية عمل جديد بالتأكيد صعبه... بداية حياه جديده ايضا صعبه.. فاقدي الذاكرة هم خير دليل... يوجد الكثيرون ممن يتمنون فقدان الذاكرة فقط.. للتخلص من الهموم المتراكمة علي صدورهم ولكن هل يعلمون العواقب.. هل هم علي دراية كيف سيعيشون.. ولو قدم لهم اشخاص الدلائل علي رغباتهم السابقة في فقدان ذاكرتهم.. ماذا سيكون ردهم.. بالتأكيد سيكونون ناقمين علي انفسهم.. ساخطين علي حياتهم وفكرهم جحظت عينه تكاد تخرج من مقلتيه.. اخيرا وبعد طول انتظار يصله خبر استيقاظ والدته من غيبوبتها التي دامت سنتين كاملين... واااه كم اشتاق لها وكم اشتاق لحنانها ودفء احضانها انتفض من مجلسه ثم خرج مهرولا نحو الخارج تاركا عملاء الشركة التي كاد ان يعقد معهم صفقه مهمه ملتفون حول طاوله الاجتماع.. ولم يهتم بهمهماتهم المعترضة.. ركب سيارته مسرعا ثم اتجه نحو المشفى التي تمكث فيها والدته 🌺🌺🌺🌺🌺🌺 اول يوم له في العمل صحيح ليس بتلك السهولة التي ظنها ولكن عليه ان يقدم كل ما لديه حتي لا يندم صديقه علي توظيفه معه وحتي يرفع رأسه امام نفسه ويعيد لها كرامتها مرت الكثير من الساعات وهو لا يتحرك من مجلسه.. جالس علي كرسي دوار امام مكتبه الصغير في تلك الغرفة التي تضم عده مكاتب اخري ساعه يعمل علي الحاسوب امامه وساعه يدون بعض الملاحظات في ورق.. يرصد الواردات والصادرات ورأس المال المستثمر والعائد السنوي والكثير من الاشياء التي تتطلب المراجعة والتركيز واخيرا حان وقت الراحة ليستند بظهره علي الكرسي الجالس عليه عل فقرات ظهره المتيبسة ترتاح قليلا 🌺🌺🌺🌺🌺🌺 اخيرا وصل الي المستشفى المنشود.. ترك لقدميه العنان فكادت سرعته ان تشق الهواء لم يدري من الذي تعثر به ووقع وولم يهتم بالاعتذار كل ما يهمه الان ان يصل لذلك القلب الحنون وبعد هذا كل شيء يهون.. كاد ان يقع عده مرات ثم عاود الوقوف مجددا فقد اضناه العشق والشوق لحضنها الدافئ وصل الي الغرفة التي تقطن بها.. من سهرت الليالي في تربيته.. من باعت الغالي والزهيد لراحته.. من ضحت بنفسها وعمرها لأجل سعادته تباطأت سرعته تدريجيا حتي وصل امام الباب مباشرتا.. وقف ولم يجرأ علي ان يخطو خطوه اخري ماذا لو كان ما وصله كان مجرد مزحه ثقيلة من احدهم.. ماذا لو كانت مستمرة في غيبوبتها الثقيلة علي قلبه.. عند تلك الخاطرة ارتداه الفزع وتلبسه الزعر وانتفض من مكانه خوفا وهلعا مد يده ببطيء يخشي صدق ظنونه.. لم يقدر علي فتح الباب فكميه الخوف الذي عشش بداخله اثناء غيابها لا تضاهيها اخري... اجهش في البكاء... نعم الرجل الصارم يبكي.. الرجل الذي يهابه الجميع.. الذي اقفل علي قلبه بقفل صدئ.. الرجل الذي..... يبكي.. يبكي وكأنه طفل صغير.. طفل اضاع امه... سوف يظل طوال عمره طفل في محيطها هذا هو المؤكد بالنسبة له.. طوال السنتين الماضيتين كان يتمني لو تستيقظ فقط ليسألها ان كانت راضيه عنه.. يريد ان يقبل قدمها ويضعها فوق رأسه والان حان وقت اللقاء ولكنه يخاف.. نعم يخاف.. يخاف من سماع اخبار اخري عنها ترده صريعا جمع شجاعته الهاربة التي يعرف بها والتي لا يعلم اين ذهبت ليدفع الباب بقوه... فيفتح علي مصرعيه وقلبه الذي توقف عن العمل لثواني.. عاد يصدر دقاته الهادرة.. عندما رآها فقط.. تلك الكتلة التي تشع جمالا وحنيه تفتح له زراعيها ودموعها تشكلان خطين علي وجهها تقول بصوتها المبحوح والمحبب: تعال يا ضنايا.. تعال يا رعد 🌺🌺🌺🌺🌺🌺 لا بأس من بعض الحزن.. فليس حزننا علي امر قديم قد يعيد المياه الي مسارها وليس حزننا قوة لنا بل علي العكس هو ضعف كبير.. فما اسعد من يتقبل المصائب بصدر رحب وصبر واسع .. فيكون من المقربين الي الله عز وجل وليس كل الناس سنحترق حزننا عليهم... فمن غدر بك ولو مره لا يستحق فرصه اخري فيعود ويطعنك من جديد "الضربة التي لا تقتل تقوي" هكذا سمعت البعض يقولون منذ مهدها وها قد حان الوقت لتجسد هذه الجملة حياتها كما جسدت حياه الكثيرون... لتَقْوَي من الضربة التي تلقتها في الصميم صوت رحمه تناديها ايقظها من شرودها لترفع وجهها الذابل و الدمعات تزين وجهها لتحتضن رحمه وجهها بين كفيها وتقول بصوت دافئ مغلف بالثقة عليها تنتقل للمنكسرة امامها: "حببتي يجب ان تعودي ليان من جديد.. الجالسة امامي الان ليست ليان..لا اري الا إمراه هشة ضعيفة.. يكفي خوفا يجب ان تقوي نفسك وتعودين ليان راشد سيده الاعمال من جديد" ردت عليها الأخرى بتيه وعيناها زائغتان هنا وهناك: "ليان راشد سيده الاعمال... ياااا لم اسمع هذا الاسم منذ زمن" فردت عليها الأخرى محاوله بث العزيمة بها: "هذا لأنك أهملك عملك من أجل ذلك الخائن ولكن الان يجب ان تتعلمين من خطأك وتعودي لمباشرة عملك من جديد" دمعت عينا ليان وقالت بصوت خافت ولكن واثق: "بالتأكيد... يجب ان اعود سيده الاعمال ليان راشد من جديد" 🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺 تابعت عملها بجد كالعادة لا تستطيع اخذ راحه اثناء فتره العمل حتي لو لم يكن هناك زبائن بالمحل فإنها تفضل ان ترتب وتنظف خوفا من تلقي عقاب التقصير في الأخرة.. انهت كل شيء.. انهت التنظيف والترتيب وليس هناك زبائن ولم تجد اي شيء لتفعله لتعطي لنفسها اخيرا خمس دقائق للراحة ثم تبحث بعد ذلك ان اي شيء لتقوم به صدع صوت رنات هاتفها في الارجاء لتلتقطه من فوق المنضدة الموضوع عليها فتلتقط عينها اسم والدتها يضيء الشاشة فأسرعت بالرد سعيدة باتصال والدتها ولكن ثوان وتحولت سعادتها الي بؤس ثم حزن وخوف وبالأخير فزع عندما سمعت صوت والدتها تإن بوجع فعلا ما يبدو انها نسيت علاجها لم تعي الا وهي تخرج بسرعه من المحل ثم اغلقته بالمفتاح الاضافي الذي بحوزتها ثم اتصلت علي العم جلال وهي تقوم بإيقاف سيارة اجره والقاء نفسها داخلها وعندما اتاها الرد علي الهاتف قالت بفزع دون سلام او ترحيب: "عمي جلال لقد ترك المحل من أجل والدتي.. لقد مرضت فجاه" 🌺🌺🌺🌺🌺 "نريد ان نضع احتمالا لكل القادم يا فهد لا أريد اي خطا " "بالتأكيد يا صقر كل شيء جاهز تمام التجهيز" كلمات خرجت من فاه فهد بخبث مبطن يرد بها علي كلمات صقر الذي يثق به ثقه عمياء "لا تقلق صقر باشا كل شيء علي ما يرام ولكن يجب ان نعقد اجتماعا لتوجيه وتوعيه كل موظف حتي يعرف دوره الاساسي في الفترة القادمة لان العمل سيزداد حتي نحصل علي فرصه انتاج أكبر" رد صقر علي حديث احد مساعديه قائلا بثقه: "بالتأكيد فقط اهتموا بالمطلوب وضعوا حساب للشركات التي من الممكن ان تنافسنا" "بإذن الله ستكون الصفقة من نصيبنا يا باشا" قالها محاميه الخاص ليعلن صقر بعدها انتهاء الاجتماع الذي استمر لأكثر من ساعتين لتحديد ما يمكن تجهيزه وما يجب فعله فخطأ واحد قد يودي بهم الي الضياع بدل من ان ينتشلهم من السوق المحلية ليصبح انتاج شركه صقر جمال دوليا وعالميا خرج الجميع ما عدا صقر وفهد.. صقر ما زال يترأس الطاولة بينما فهد جالس علي يمينه.. يجلس بغرور وتكبر.. عقله الخبيث يدور ويحلل لتفشل كل مخططات صقر دون ان يعرف احد انه وراء الخسائر فلم يحن الوقت بعد ليظهر الثعلب الماكث داخله ويعلن عن وجوده "فهد.. انت تعلم كيف أثق بك أتمني ان تكون بجواري الايام القادمة انا لا أعلم لم أصبحت مشغولا جدا في الآونة الأخيرة " كلمات صقر اثاره ضحكه سخريه في نفس الاخر ولكنه رد عليه بمكر: "بالتأكيد يا صقر يجب ان أكون بجوارك لم تكن عشرة العمر يا صديقي..لا تقلق.. فالقادم هو الاهم" 🌸🌸🌸🌸🌸🥀 انهي عمله اخيرا ثم اعاد رأسه الي الوراء ينظر في الساعة.. لايزال هناك نصف ساعه علي مغادره العاملون بالشركة لذا قرر ان يتفقد احوال الشركة في جوله سريعة حتي انتهاء الوقت.. خرج من المكتب لتقابله السكرتيرة فعلي ما يبدو انها كانت علي وشك الدخول فبادر هو بالحديث قائلا:" ماذا هناك يا هبه" نظرت له بهيام تعشق ذلك الرجل ذو الملامح الشرقية المحببة الي قلبها حمحم الاخير لتنتبه هي وتقول برسميه: "هناك الكثير من الملفات تحتاج توقيعك سيدي" تنهد حسام بتعب ليقول وقد قرر تأجيل اي عمل اخر الي الغد: "ضعيه علي المكتب سأراهم غدا" لترد الأخرى عليه جاهده لتكون نبرتها عاديه: "حسنا" ثم دخلت المكتب بينما بدأ الاخر رحله تفقده للشركة من مكتب الي مكتب ومن قسم الي قسم يدخل ويخرج دائما ما يفاجأ العاملون بتفقده الغير متوقع لهم.. ليري من يعمل بجد ويتقي الله ومن يتكاسل في عمله وبعدها ذهب ليري الأقمشة الجديدة التي تم شرائها ولم تحن له الفرصة بتفقدها جيدا ولكنه كان قد كلف احد يثق به بتلك المهمة ثم ذهب الي المصممين ليري التصاميم الجديدة التي من المفترض ان تعرض عليه نهاية كل اسبوع وبعد ذلك اتجه الي صاله العرض ليري التجهيزات للعرض القادم قائمه علي قدم وساق.. ثم اتجه الي قسم المحاسبين ليتفقد جميع المكاتب ثم اتجه بالأخير الي المكتب الذي يعمل به يوسف ليجده منهمك في العمل وقبل ان تخط قدمه لدخول المكتب اعلن نهاية الدوام ليرفع يوسف رأسه ويفاجأ بحسان يقف علي باب المكتب مبتسر الثغر فقام وجمع اغراضه ثم اتجه مع حسان للبيت فقد استسلم لرغبه حسان بالمكوث معه بعد مناقشات كثيره فاز بها حسان بالأخير 🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🥀 وصل الي المحل في سخط علي تلك المتهورة.. كيف تترك المحل بهذه الطريقة وتذهب ماذا لو حضر زبون مثلا.. ولكن سريعا ما تلاشي سخطه وتحول الي دهشه وذهول للحظات ثم بعدها تحول لغضب عارم عندما وجد باب المحل مفتوح فجري الي الداخل ليجد كل ما بالمحل قد سرق ففتح فمه ببلاهة وفكره واحده تدور بعقله.. فكره واحده لم يترك شيطانه الفرصة في تأييدها وقد عماه الغضب "روح خدعته وسرقته ولكن اين ستذهب.. سوف يجدها وتنال العقاب " اتمني تكونوا استمتعتوا متنسونيش في التفاعل يا جماعه 😂🥺🥺  | ||||
|
| |
|
31-10-21, 10:41 PM
| #37 | ||||
|  .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جماعه التفاعل كان الاول حلو وكان بيفرحني بس لاحظت ان التفاعل بيقل يقل لحد مختفي خالص طيب هل دا عائد ان الروايه مش عاجبه حضراتكم يعني انا دراستي متستحملش اني انزل روايات اصلا ومع ذلك بضغط علي نفسي عشان اقدر انزل الفصل بس لما ملاقيش تفاعل خالص خالص دا شيء محبط بصراحه عامة لو الموضوع فضل بالشكل انا للاسف مش هقدر اكمل نشر 😢 لاني لما نشرت علي موقع رواياتي لقيته موقع حلو ومميز وبيقدر الكاتبات بس بصراحه زعلت جدا لما لقيت التجاهل دا لو الروايه وحشه او مش عاحبه حضراتكم في شيء ممكن تقولولي علي فكره وهقبل الانتقاد 😢🙂🙂 | ||||
|
| |
|
01-11-21, 05:21 PM
| #38 | ||||
| اقتباس أراكِ تحكمين على قلبي الهلاك أراكِ تدونين سطور العذاب سهامك إخترقت قلبي فأصابته بعدوى الأحباب لمَ تركتيني دون إذن أو حساب أوليس في قلبك شفقة بحبيب أضناه العتاب ذهبت وتركتني بين الأغراب تاركة جروح لم تألفها روحي ولم تجدي معها الأعشاب تركتي قلبي بقايا من خراب ثم خطوت دون مبالاةٍ منه وهو المرتاب عشق شاهد علي عذابي فاتن نبيه ❤ | ||||
|
| |
|
01-11-21, 06:10 PM
| #39 | ||||
|  اقتباس احببتها وتمنيتها لي ولكنها استكبرت وأبت النظر لشخصي لأني فقير لا أرقي للتطلع لمثلها نجمه عاليه في سماء الشهره وأنا..ما أنا إلا كمثل هؤلاء الذين عندما تغطيهم التراب تنسي ذكرياتهم وأفعالهم الصالحه منها أو الطالحه ولكن هذا لن تحبط عزيمتي تركتني لأني لا اناسبها وهي تتطلع للافضل لذا سأريها من هو يوسف العاصمي!!! | ||||
|
| |
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
32Likes
العرض العادي
