11-10-16, 12:00 AM | #141 | ||||||||
كاتبة بمنتدى من وحي الاعضاء
| قصر (هاشمى) لم تكد العائلة تنتهى من الغداء و يبدأ أفرادها فى مغادرة المائدة حتى كانت (راندا) تنتهز الفرصة لتلحق بـ(وتين) التى مسحت أثر الحزن من وجهها و هى تخبر الجميع بمرح كانت (راندا) قادرة على رؤية زيفه _"أنا سأذهب لأعد بعض المشروبات اللذيذة للجميع و أنتم انتظرونى ... هاه ... لا تبدأوا الإجتماع العائلى من دونى" اقتربت (رفيف) الصغيرة لتشدها من ثوبها قائلة برجاء طفولى _"(تينا) ... أنا أريد آيس كريم الشوكولا الذى وعدتينى به إن تناولت الطعام جيدا" ضحكت (وتين) و انحنت تقرص وجنتها برقة قبل أن تقبلها فى حب _"من عينيّ (وتين) صغيرتى ... كم (روفى) لديّ؟! .. لكنكِ وعدتِ أيضاً بشرب الحليب قبل النوم ، صحيح؟!" زمت شفتيها بطفولية بائسة قبل أن تومئ فى إستسلام لتبتسم بعدها و تتجه مع شقيقها لاحقة بالجميع ... تنهدت (وتين) و هى تتابعهما بعينيها قبل أن تتجه نحو المطبخ تلحقها (راندا) الحانقة التى نادتها بنبرة حملت غضبها المكتوم لتلتفت نحوها (وتين) ببرود قائلة بينما تتابع طريقها _"ما الأمر (راندا) .. تريدين شيئاً؟! ... لمَ لم تلحقى بالجميع؟" لحقت بها بخطوات أسرع و هى تهتف _"بيننا حديث طويل جدا (وتين هاشمى) و أقسم أننى لن أتركك إلا بعد أن أحصل على الحقيقة" لم ترد عليها (وتين) حتى وصلتا المطبخ لتتركها تتلظى فى غضبها و تبدأ هى فى تحضير المشروبات للعائلة فزفرت (راندا) فى حنق و هى تهتف _"(وتين هاشمى) ... أنا أتحدث إليكِ" نظرت لها ببرود لتقول _"لا تتصورى أننى سأعيرك إنتباهى بعد ذلك المقلب السخيف منكِ أنتِ و تلك الحمقاء الأخرى" هتفت بدفاع _"(وتين) ... نحن فقط أردنا المساعدة" وضعت (وتين) كفيها على جانبىّ خصرها لتقول _"حقا!! ... (راندا هاشمى) أى نوع من المساعدة ظننتِ نفسك تقدمينه لى بفعلتك تلك" تنهدت (راندا) بقوة و هى ترد _"حبيبتى ... تعرفين أننى لست راضية أبداً عن وضعك أنتِ و (زياد) الغبى لذا .." قاطعتها بحزم غاضب _"(راندا) ... سأقولها مرة و أفهميها جيداً ... لا تتدخلى بينى أنا و (زياد) .. أبداً ... (زياد) و أنا قصتنا وصلت لطريق مسدود و لا مجال للعودة أبداً .. فهمتى؟!" قطبت (راندا) حاجبيها فى غير رضى لتهتف بعدها _"لا لن أفهم ... و لن أفعل أبدا .. مادمتِ لا تخبريننى بأسبابك الحقيقية لما تفعلينه ... أنا لست عمياء (وتين) و لست حمقاء حتى لا أرى أنكما تتعذبان دون هدف" و صمتت لحظة تراقب ملامحها الشاحبة لتكمل _"أخبرينى (وتين) هل للعمة (رجاء) دخل فى قرارك؟!" أشاحت بوجهها تكمل ما بيدها دون رد فأمسكت (راندا) ذراعها تديرها نحوها بحدة _"أجيبي (وتين) .. أعرف أنها السبب و أنتِ غبية لأنك استمعتِ لها ... أخبرينى بماذا هددتكِ تلك العقربة؟" شهقت (وتين) بخفوت لتقول _"(راندا) .. انتبهى لألفاظك .. إنها زوجة عمنا و مثل أمكِ" هتفت بنزق متأففة _"(وتين) .. رجاءا أوقفى محاضرتك الأخلاقية و مثالياتك العليا هذه حبيبتى ... ثم لا تقولى مثل أمى ... قولى أم أربع و أربعين .. أم الخلول .. أى شئ لكن أرجوكِ لا تربطيها بى" حدقت فيها (وتين) بصدمة و شفتين مفتوحتين قبل أن تهز رأسها بيأس _"لا فائدة فيكِ (راندا) .. و أرجوكِ أوقفى أنتِ تحقيقاتكِ الغبية التى لا جدوى منها و ساعدينى هيا" قبضت (راندا) على كفيها و هى تنظر لها بحنق قبل أن تساعدها فى نزق و هى تتأفف _"(وتين) لا تستفزينى فأقتلك الآن ثم أذهب إلى هذا الغبى فأقتله هو الآخر و أستريح من غبائكما" و لوحت بكفها متابعة _"و لن أنسى طبعا ... العمة (رجاء) ، آه و ابنة أختها المدللة تلك" و تابعت تقلد زوجة عمها و ابنة أختها _"(رينو) حبيبتى .. انظرى لهذا الفستان كم سيكون رائعا عليكِ أوه خلاب ... أوه أنطى (روجى) ذوقك رائع جدا" لم تتمالك (وتين) ضحكاتها و هى ترى (راندا) تحرك كفيها و تسير بخطوات متأنقة و هى تكمل تقليدهما قبل أن تتوقف فجأة و تضغط شفتيها فى حرج جعل (وتين) تلتفت بتساؤل لتختفى إبتسامتها و هى ترى (زياد) الواقف على باب المطبخ ينظر نحو (راندا) قاطبا حاجبيه قبل أن يرفع واحدا كأنه يهددها أن تكمل سخريتها من أمه فاعتدلت (راندا) لتلوح بكفها مبتسمة فى حرج _"أوه مرحباً (زياد) .. كيف حالك؟! ... آه .. لماذا أنت هنا؟" و أتبعت بإبتسامة مشاكسة و هى ترى ملامح الشر على وجهه .. تعرف أنه يتوعدها لمقلبها قبل قليل _"(زياد) و المطبخ ؟؟ .. هذا حدث تاريخى ... أخبرنى .. هل اشتقت لى أو " و أردفت ببطء و هى تلقى نظرة نحو (وتين) التى تابعت عملها فى صمت و شحوب _"أو لشخص ما هنا" قبضت (وتين) كفها بينما (زياد) تابع طريقه للداخل دون أن يلقى بالاً لهما و يفتح باب الثلاجة دون أن يرد فهزت كتفيها فى لامبالة لتكمل _"(زياد) يصمت لأول مرة فى تاريخه .. أوه .. ماذا تفعل .. (تينا) تعد لنا المشروبات" التفتت (وتين) بتساؤل مع إستنكار (راندا) لترى (زياد) يصب لنفسه كوب من العصير و يضع فيه مكعبا من الثلج ليقول فى برود محدثا (راندا) _"شكراً .. أفضل أن أعده بنفسى" شحبت (وتين) و هى تستوعب مغزى كلماته و تتذكر كل مرة كان يطلب منها أن تعد مشروبه المفضل كما يحب و يطلب منها ضاحكا ألا تنسى قالب الثلج .. اذدردت لعابها بصعوبة دون أن تلتفت نحوه ليغادر فى صمت بينما (راندا) تدير عينيها بينهما فى حنق لتهتف _"أنتما الإثنان ستقتلانى قهراً... ذنبى سيكون فى رقبتيكما أيها الغبيان" و ركلت إحدى الطاولات أمامها قبل أن تغادر فى عنف تاركة (وتين) تتنهد بقوة قبل أن ترفع الصينية المحملة بالأكواب و تلحقها و هى تجاهد لتستعيد هدوء ملامحها ************* دخلت (راندا) لغرفة الجلوس حيث تجمعت العائلة و هى تزفر غاضبة _"حسناً (وتين) لم ينتهي حديثنا بعد" و ألقت نظرة قاتلة نحو (زياد) الذى جاور والده و هى تتوعده هو الآخر فى أعماقها ... انتبهت فجأة لـ(رفيف) التى تجلس فى حضن جدها (رفعت) باكية فهتفت فى جزع و هى تقترب _"(روفى) حبيبتى ما الأمر؟ لماذا تبكين؟" و نظرت لجدها الذى عقد حاجبيه فى غضب مكتوم قائلة _"ما الأمر جدى؟" أجابتها (رفيف) ببكاء _"(رامى) يقول أن (آدم) ذهب مع ماما إلى الجنة ولن يعود لنا مثلها" شهقت (راندا) و هى تدير عينيها لإبن شقيقها الذى جلس عاقدا حاجبيه و عيناه دامعتان دون أن يسمح لنفسه بالبكاء ، ذكرها بشقيقها لتهمس بألم و هى ترفع عينيها تنظر لوالديها المتجهمين و ملامحهما المتألمة _"(رامى)!!" اقتربت منه لتنحنى قربه _"حبيبى لماذا تقول هذا ... (آدم) لم يذهب معها .. سيعود قريبا ألم يعدك بهذا؟!" هز رأسه بقوة قائلا _"لا .. أنتم تكذبون ... هو يكرهنا و لا يريدنا أبدا .. لذلك ذهب .. لن يعود" خفق قلبها ألما و هى تهمس داخلها .. يا إلهى!! ... (آدم) ما الذى تفعله بنفسك و بطفليك أخى ... إن كان يمكننا نحن أن نتفهمك غيابك فكيف سيفهمان هما ... و نظرت نحو (زياد) الذى عقد حاجبيه ناظراً لإبنيّ شقيقته فى ألم ... يبدو أنه رغم كل شئ فعلوه لا شئ أبدا قادر على جعلهم يتجاوزون رحيل والديهما المفاجئ دون تفسير ... نهض مقتربا من الصغيرين ليجلس أمام (رامى) و يقول موجهاً حديثه لهما معاً _"ماذا أخبرتكما (رامى)؟! ... والدكما لم يرحل لأنه لا يحبكما .. هو فقط حزين جدا لأن ماما لم تعد هنا و لا يريد أن ترياه و هو هكذا ... هو أخبرنى أنه سيعود لكما قريبا و سيعوضكما كل الأيام التى غابها" و ربت على رأس (رفيف) متابعاً _"ألم أجعله يتحدث معكما على الهاتف؟! .. ألم يخبركما هذا بنفسه؟" أومأ الصغيران و جففت (رفيف) دموعها ليقبلها (رفعت هاشمى) مكملا فى حنان و هو يشير نحو (وتين) التى دلفت للغرفة _"انظرى حبيبتى .. (ملاك) أحضرت لكِ ما طلبتيه منها .. هيا اذهبى و أشكريها عليه ثم اذهبى لغرفتك" و التفت نحو (رامى) قائلا بحزم كأنه يخاطب رجلا كبيرا لا طفلا _"و أنت (رامى) ... اذهب معها .. اعتنى بشقيقتك حتى يعود والدك بنى" ابتسمت (راندا) على تعبير (رامى) الذى اقترب ليقبل كف الجد فى أدب ، قبل أن يلحق بشقيقته التى كانت تشكر (وتين) التى كانت تتطلع نحوهم دون فهم لتشير لها (راندا) أنها ستخبرها فيما بعد .. غادر الصغيران ليلتفت الجد قائلا لـ(زياد) بحزم _"(زياد) ... أريدك أن تتصل بذلك الأحمق و تخبره أن يعود .. لا فائدة من بقاءه هناك مغتربا عن عائلته" أومأ (زياد) برأسه و هو يعود لمقعده بينما اقتربت (وتين) لتجلس فى مقعدها بعد أن وضعت المشروبات للجميع و حملت فنجان الشاى الأخضر خاصتها لتجلس تتابع ما فاتها من حوار ... مر الوقت مع أحاديث الجميع قبل أن يلتفت الجد نحو (وتين) المتابعة فى صمت قائلا _"كيف حالك خطيبك يا (ملاك)؟" سعلت (وتين) التى فوجئت بالسؤال لتقول بإرتباك _"بخير جدى ... يرسل سلامه لك" تابعت (راندا) الحوار بجذل و عيناها تلتقطان (زياد) و هو يضغط قبضته بقوة لتهمس لنفسها ... رائع جدا.. واثقة أن جدها يخطط لشئ ما .. يمكنها أن ترى هذا فى عينيه ... كم هذا ممتع ... تابعت جدها الذى أومأ ليقول غير غافل عن (زياد) الذى يغلي غضباً _"إنه رجل ممتاز (ملاك) ... أنا أعرف الرجل الحقيقى عندما أراه .. و أنا أثق أنه الشخص الأجدر و القادر على حمايتك ... أنا سآمن عليك معه بنيتى ... لم تتفقا على موعد الزفاف بعد؟!" هزت رأسها نفياً بشحوب بينما تحكمت (راندا) فى ضحكتها بصعوبة و هى ترنو نحو (زياد) الذى كان يزداد تجهما مع كل كلمة ينطقها جده الذى أكمل ناسفاً تماسكه تماما و هو يقول _"أخبريه أننى سأتصل بجده و والده لنتفق على موعد عقد القران و حددا أنتما موعد الزفاف .. أريده أن يكون قريباً جدا.. أريد أن أرى أطفالك بسرعة" نظر (مصطفى) نحو والده فى حيرة لا يفهم ما الذى يخطط له ... هو أخبره أنه سيساعد (وتين) فى حل الخطبة .. فلماذا يتحدث الآن عن زفاف قريب ... بينما (وتين) تشحب أكثر و تتمنى لو تنشق الأرض و تبتلعها ... لمعت عينا (راندا) شغفا و هى تمتدح جدها فى أعماقها ... يا لها من ضربة ... ساحقة .. تراجعت فى مقعدها تراقب بإستمتاع أكبر و هى ترى جدها يلتفت نحو (زياد) الذى يكاد يموت كمدا آمرا _"لهذا أريدك أن تتصل بـ(آدم) .. يجب أن يكون هنا قبل نهاية الشهر .. لا يجب أن يتغيب عن خطبة شقيقته و عقد قران ابنة عمه" كان هذا دور (راندا) لتتجمد مكانها و هى تحدق فى جدها دون فهم ... ضربت رأسها بقوة .. هل سمعت حقاً ما قاله للتو؟ .. هل نطقها حقاً .. خطبة شقيقته ... أجل ... قال شقيقته و خطبة و ابنة عمه مع عقد قران .. أى شقيقة ... شحب وجهها و الجميع يتطلعون نحوها بتساؤل لتضحك فجأة بإرتباك _"ظريف جدى ... لم أعرف أنك تتمتع بخفة دم رهيبة هكذا" و سعلت و هى تراه ينظر نحوها بعينين جادتين لتهتف شاهقة بغباء _"أى شقيقة تقصد جدى؟ ... (آدم) ليس له شقيقة غيرى" هز رأسه يأساً منها بينما ابتسم الباقون لتهتف بينما تهز رأسها بإبتسامة مهزوزة و إستنكار _"أنت تمزح جدى ... أنت بالتأكيد لا تقصدنى أنا .. من قال أننى أفكر فى الزواج الآن ... و من هذا الأحمق الذى طلب يدى دون أن يخبرنى أحدكم .. و متى وافقت أنا أصلا ، لتكون خطبتى فى نهاية الشهر؟" تأملها الجد قليلا بطريقة أحرقت أعصابها ليقول بعدها بهدوء ملقياً قنبلته التى صدمت كل الموجودين و هى أولهم _"ها أنا أخبرك الآن (راندا) ... فى نهاية هذا الشهر .. عقد قران (وتين) و خطبتك سيتمان فى نفس اليوم" و نظر فى عينيها مكملا بأمر نافذ و هو ينقل عينيه بينها و بين (زياد) الذى يحدق فيه بذهول _"خطبتك أنتِ و (زياد) يا (راندا)" ************ انتهى الفصل الحادي عشر أتمنى ينال إعجابكم و فى إنتظار آرائكم و تعليقاتكم قراءة ممتعة | ||||||||
11-10-16, 02:22 AM | #142 | ||||
| ااه على الفصل الناري بس حراام الفصل صغير كتير صدمني الجد توقعت يقول هشام بس زياد والله ما خطرت على بالي هو يمكن حتى تغار وتين كتير بس كيف رح يكون موقف هشام ... وحالة رهف وعاصي. ..هو في تحسن بحالتها يعني احسن من الأول ...هاميس وسيف ماكان لهم وجود وعم استنى قصة سؤدد كمان تسلمي في حفظ المولى | ||||
11-10-16, 07:48 AM | #143 | ||||
نجم روايتي
| صباح المسك والعنبر يا مايلو انا قرات الفصول من 1 إللا 8 صراحة انتي كاتبة مدهشة ومبدعة و روايتك رائعة ومشوقة ومك خفيف وحبكة الرواية عجيبة بدات قراتها من امس وظل بالي مع احداث الرواية تسلم اناملك الذهبية . | ||||
11-10-16, 09:07 AM | #144 | ||||
نجم روايتي
| فصل فيه انفجار للقنابل الذرية اما جدها طلع ما شوية ابدا ، عرفنا مشكلة رهف و وتين بس حسيت ان سيلين صاحبة مشاكل ما حبيتها ابدا وما ادري ليش احس انها مدسوسة عليهم عائلة رضوان بس مقالب رندا رهيبة ومعها فريق كامل يساند العمليات صراحة انتي يا ماي ابداع ما حصل انتظر الفصل القادم بفارغ الصبر لا تتاخري علينا ارجوش وياريت لو تخبريني متى مواعيد انزال الفصول | ||||
11-10-16, 12:41 PM | #146 | |||||||||
كاتبة بمنتدى من وحي الاعضاء
| اقتباس:
الفصل صغير أنا عارفة هو كان المفروض أطول من كده لكن لظروف شغلى و سفرى ملحقتش أكمله و لقيتنى هظلم باقى الأحداث لو كتبتها بتسرع ... فإن شاء الله الفصل الجاى هيبقى أكبر بكتير و هيبقى فيه أحداث أكتر .. يا رب يعجبك هههههه الجد ضرب أكتر من عصفور بحجر واحد و هنشوف هدفه من خطته فى الفصل الجاى هاميس و سيف و سؤدد هيظهروا الفصل الجاى مع جزء من سر غموض سؤدد منورانى دايما حبيبتى | |||||||||
11-10-16, 12:47 PM | #147 | |||||||||
كاتبة بمنتدى من وحي الاعضاء
| اقتباس:
سعيدة جدا إن الرواية جذبتك و شرف كبير لى تتابعيها معى .. تسلمى يا قمر | |||||||||
11-10-16, 01:01 PM | #148 | |||||||||
كاتبة بمنتدى من وحي الاعضاء
| اقتباس:
ههههههه الجد رفعت مش سهل أبدا .. وتين لسه فى جزء من الحقيقة محتفظة به لنفسها و هنشوف تطورات قصتها هى و زياد ههههههه راندا و مقالبها فى الآخر وقعت ضحية لخطط جدها سيلين لها دور كبير فى الأحداث الجاية و هى فعلا هتكون سبب فى المشاكل بين راندا و هشام بعد كده الفصل القادم حبيبتى يوم الخميس إن شاء الله مواعيد تنزيل الفصول كل إثنين و خميس الساعة 10 مساءا بتوقيت مصر و أنا إن شاء الله ملتزمة معاكم ... سعيدة بوجودكم و تشجيعكم أرق تحياتى حبيبتى | |||||||||
11-10-16, 09:50 PM | #149 | ||||||||
مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء ومحررة واعدة بعمود الأعضاء
| يالهووووووي الجد بيضرب تحت الحزام ﻻ ده شغل علي تقيل اوووووووووي كله من العقربة رجاء هي اللي خربت الدنيا نصيبة تشيلها سلين عرفنا قصتها و اكيد قاتل ابوها وراه سر خطير هل له علاقة بحاجثة رهف اقصد يكون العدو مشترك بين الصديقين هنشوف كلام هشام ارهف صح جدا و قوي جدا مهما كان اللي حصلها الحياة بتستمر يا تكملها بتعيط يا تكملها و هي متاعيشة مع وضعها الفصل حلوووو اوي و بانتظار القادم | ||||||||
11-10-16, 10:43 PM | #150 | |||||||||||
مشرفة اسرة حواءوذات الذوق الانيق وفراشة متألقة،ازياء الحب الذهبي ..طالبة مميزة في دورة الخياطة جزء1وأميرة فستان الأحلام ولؤلؤة بحر الورق وحارسة وكنزسراديب الحكايات و راوي القلوب
| هههههههههه الجد طلع ماكر ضرب عصفورين بحجر واحد بانتظار كيف يحل خطبة وتين اذا تم زواجها وخطبة راندا لزياد هههههه يا ترى ما هى نوايا الجد؟ بانتظار ردة فعل هشام المجنون ههه رهف بدات تتحسن ياريت تستمع الى نصيحة اخوها هشام وثتب انها ابنة ابيها ولا تترك الماضي يؤثر عليها يسلمووو يا ماى ويعطيكى العافية وبانتظار القادم | |||||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
للعضويات, المتعددة, تنبيه |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|