آخر 10 مشاركات
ذنوب مُقيدة بالنسيان *مكتملة* (الكاتـب : الريم ناصر - )           »          انتقام عديم الرحمة(80)للكاتبة:كارول مورتيمور (الجزء الأول من سلسلة لعنة جامبرلي)كاملة (الكاتـب : *ايمي* - )           »          ليلة مع زوجها المنسي (166) للكاتبة : Annie West .. كاملة مع الرابط (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )           »          رواية / قبلة الموت ..../مجدد .. فجر عبدالعزيز (الكاتـب : فجر عبدالعزيز - )           »          سليل الشيطان -الجزء 1 من سلسلة الهذيان- للكاتبة الرائعة: أميرة الحب *مميزة & مكتملة* (الكاتـب : أميرة الحب - )           »          لا تتركيني للأوزار (الكاتـب : تثريب - )           »          123 - رحلت - آن ويل (الكاتـب : حبة رمان - )           »          سيجوفيا موطن أحلامي وأشجاني-للكاتبة المبدعة 49 jawhara-"رواية زائرة" كاملة (الكاتـب : Jάωђάrά49 - )           »          لك بكل الحب (5) "رواية شرقية" بقلم: athenadelta *مميزة* ((كاملة)) (الكاتـب : athenadelta - )           »          99- شعاع الامل -فيوليت وينسبر- عبير كتاب عربي (الكاتـب : Just Faith - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى قصص من وحي الاعضاء > ارشيف الروايات الطويلة المغلقة غير المكتملة

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-06-17, 09:27 PM   #1

أريج العمري
 
الصورة الرمزية أريج العمري

? العضوٌ??? » 364246
?  التسِجيلٌ » Feb 2016
? مشَارَ?اتْي » 880
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Lebanon
?  نُقآطِيْ » أريج العمري has a reputation beyond reputeأريج العمري has a reputation beyond reputeأريج العمري has a reputation beyond reputeأريج العمري has a reputation beyond reputeأريج العمري has a reputation beyond reputeأريج العمري has a reputation beyond reputeأريج العمري has a reputation beyond reputeأريج العمري has a reputation beyond reputeأريج العمري has a reputation beyond reputeأريج العمري has a reputation beyond reputeأريج العمري has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   water
¬» قناتك action
?? ??? ~
My Mms ~
Rewity Smile 1 رواية :"عرائس لأحفاد إبليس ''* مميزة *











السلام وعليكم صبايا كيفكم،إن شاء الله الجميع بألف خير...

رمضان كريم تقبل الله صيامكم وكامل طاعتكم...

بالأول بدي قول إنه هاي أول رواية بكتبها،هي بالبداية يعني ما كتبت كتير فصول فيها،أول خربشة لإلي بالحقيقة وقلت بشاركن فيها لو لقيت إقبال وإعجاب بكملها لو ما في حدا عبرني بحمل حالي وبفل 😂😂😂😂😂 بكل احترام يعني.


مو عارفة شو بتكون طريقتي بالتنزيل،بقصد الأيام وهيك،بشوف أنا وشطارتي بالكتابة وانتو وتشجيعاتكن،يالله هلا بتركك مع الملخص والمقدمة ويااارب تعجبكن خربشتي المتواضعة 😘😘😘😘😘.























الملخص : ((عرائس لأحفاد إبليس))
"هربت؟!"
ردد الكلمة باستغراب مذهول،قبل أن تبدأ بشرته السمراء بالتقلص والشحوب بطريقة أثارت شفقة البعض وشماتة البعض الأخر،لكن ذلك لم يكن همه الأساسي في تلك اللحظة،لقد هربت،أقال هربت..هل هربت حقا؟؟؟
تماسك بصعوبة ليحدق في عمه،الذي انهار جالسا على أقرب كرسي،إنه يعرف ماذا يعني ذلك له،بل للعائلة بأسرها،المجنونة لقد حفرت قبرها بيدها،لكن تبا أتهرب قبل أسابيع قليلة من زفافها،زفافهما ليكون أكثر تحديدا؟؟.

''عليك التصرف،جدها وتخلص منها،لا أريد رؤيتها،لقد مرغت اسم العائلة ككل و...''

قاطعه بصوت بالكاد تعرف عليه،أذاك هو صوته حقا،هل هي الصدمة،مرارة الخذلان،أو العجز؟
أجل ذاك هو،لقد عجز عن جعلها تثق به،تحبه وربما وقع ذلك عليه أسوأ بكثير من حادثة هروبها ككل؟؟

"لا..لا أحد سيتصرف،سأجدها وستُزَف لي في الموعد المحدد،لا داعي للقلق،وأنا..........سكت فجأة وعقله كما قلبه يتذكران كل لحظة قضاها برفقتها في الحِلم او اليقظة،ليزداد تصميما واقتناعا،وبهدوء مزيف تابع يقول :

"أنا من سيحدد مصيرها،من سيتصرف بشأنها ومن سيعاقبها،أنا وأنا وحدي من سيفعل.''


المقدمة :
أيمكن لليوم أن يمضي أسوء من يومها ذاك؟
أولا فاتها الباص الذي يقلها للعمل صباحاً،مما اضطرها للركوب في سيارة أجرة،وذلك أحد أهم الشروط في لائحة الممنوعات التي جعلها والدها تقسم على عدم فعلها كي تبقى للسكن والعمل في المدينة الكبيرة،
سيارة الأجرة بنظره تعني الخطف وربما الإغتصاب،وذلك يحدث بالفعل،ربما ليس لكل امرأة جميلة تجرؤ على ركوبها بمفردها كما فعلت هي في تلك الصبيحة المشؤومة،لكن يبقى الإحتمال متوقعا،
حسنا في النهاية وصلت بسلام لمبنى الشركة حيث تعمل،لكن إحدى عاملات الطباعة أفسدت بذلتها البيضاء تماما باصطدامها بها لتفرغ فنجان القهوة الذي كانت تحمله عليها،ثم كأن ذلك لايكفي انزلقت لتكسر كعب حذائها الجديد،تبا لابنة عمها هي من أقنعتها بشرائه،وها هي في النهاية وبدل أن تمضي استراحة الغذاء برفقة خطيبها الوسيم مضطرة لتقوم بالتسوق بحثا عن بذلة وحذاء.

وسطُ المدينة في الظهيرة يكون مكتظا وهي تكره الإزدحام،وتختنق من أدخنة السيارات والسجائر رباه كم تشتاق لهواء القرية،لرائحة الأرض بعد سقوط المطر،لحصانها والإنطلاق في البراري..
أغمضت عينيها لبرهة تبتسم كما البلهاء بحنين،مجرد برهة لم تتعدى بضع ثوانٍ،كانت أكثر من كفيلة بجعل أحدهم يسحب حقيبة يدها ليهرول بطريقة جعلتها تتسمر في مكانها فاغرة الفاه،مذهولة وقد عادت تتساءل بغباء، أيمكن لليوم أن يكون أسوء؟؟

حاولت تمالك نفسها بصعوبة قبل أن تقوم برد فعل حقيقي وهو الركض أو بالأحرى السير متعرجة خلف السارق وهي تصرخ،في شارع مزدحم وبحذاء مكسور،أحسنتِ (غيث) لكن ذلك هو المتوقع منكِ،أليس كذلك؟؟

توقفت لبرهة وهي تلهث لتزيل حذائها،وعيناها لا تفارقان الجسد الهزيل الذي كان يبتعد بسرعة عجيبة،قبل أن تتابع ركضها وصراخها كما المجنونة و..........توقفت فجأة وقد اصطدمت بأحدهم بالفعل،وذاك كان متوقعا لكثرة الزحام،تمسكت بذراعيه تريد إبعاده وعيناها تلاحقان السارق،الذي اختفى في تلك اللحظة عن ناظريها مما دفعها للصراخ بيأس :
"آه لا..لا..ليس هذا ياربي،ليس حقيبتي أيضا."

"هل أنتِ بخير،هل تأذيتِ؟''

عادت للواقع المر،وهي تشعر بالغضب والخيبة،رمت الرجل الذي كان يمسك بها بنظرة سوداء مريرة وهي تقول :
"لا لست بخير أبدا،أولا فاتني الباص،ثم تلك الغبية التي أفسدت البلوزة والكعب......سكتت لترميه بالحذاء المكسور الذي سقط على صدره،لكنها ما كانت لتهتم،بل تابعت هذرها بجنون :
"لقد دفعت فيه مبلغا وقدره،لينكسر اللعين،ثم وليكتمل اليوم،هاهي حقيبة يدي يأخذها ذلك المجرم،العديم الضمير و..و..''

توقفت فجأة وقد تجمعت الدموع في سماء عينيها لترفعهما صوب الغريب دون أن تراه حقا،لتبدأ بالتساءل برقة حزينة :
"أتظن بأنه خطئي،أعني أنا بالعادة بلهاء وأتصرف برعونة لكن..لكن.....تجهم وجهها لتميل برأسها لجهة اليمين،وقد استعادت أخيرا شيئا من تعقلها،لكن من يكون ذلك الرجل بحق السماء؟؟

تفاجئت بنبرة صوته القوية،وجدية ملامحه الرجولية الخشنة رغم حديثها السخيف،الذي كانت تتفوه به لنفسها أكثر منه هو :
"لا أظنكِ أبدا بلهاء،ربما الصدمة هي...''

سارعت لمقاطعته وهي تتراجع للوراء بنفاذ صبر واضح :
"أنت لا تعرفني ثم من أنت بأي حال من الأحوال؟؟''

التمعت عيناه بطريقة قوية..مخيفة،مما جعلها تزداد تراجعا للوراء وهي تلعن حظها البائس،لكن صوته عندما أجابها لم يحمل شيئا من ذلك التهديد المخيف الذي التمع في مقلتيه :
"أنت من اصطدمت بي.''

كانت على وشك سؤاله عن الذي أوقفه أمامها بدل أن ينحيها من أمامه ويتابع طريقه خاصة وهو بتلك القوة البدنية الظاهرة بوضوح تحت بذلته السوداء،لكن وصول رجلين أخرين وقفا خلفه وهما يلهثان،ويسألانه باهتمام وقلق عن حاله وما إذا كان بخير،جعلها تستغل الفرصة لتبتعد مخفية جسدها النحيل بين جموع المارة،
لقد كان يومها ذاك من أسوء أيام حياتها وذلك الغريب المثير للسخط لن يزيد أو حتى ينقص لا من حزنها ولا غضبها وهكذا سارت حافية القدمية،باكية،غير مدركة بل والأصح قولا لا مبالية بالطريقة التي كان يحدق بها الجميع،لكنها حقا متى اهتمت بنظرات الناس من حولها؟؟

وعند الغريب بالكاد استدار ليرد على حارسيه ويطلب منهما الإبتعاد قليلا،كانت العاصفة الصغيرة قد اختفت،تحرك حوله بسرعة يحدق في الوجوه باحثا عن وجهها الباكي لكن لافائدة،لقد ضاعت منه للمرة الثانية،
شتم بصوت غاضب ليرفع يده اليمنى يريد بها تخلل شعره لكنه سرعان ما انتبه للحذاء الصغير الأبيض الذي رمته به في فورة غضبها،
مرتان..مرتان يراها فيهما وفي كلتا المرتان ترحل دون أثر،لكن هذه المرة تركت له فردة حذاء مكسورة،فهل سيلعب دور الأمير في قصة سندريلا أو أنه سينسى ذلك الغباء ويعود لواقعه المر؟؟


موعد تنزيل الفصول كل يوم سبت الساعة 8 مساء بتوقيت السعودية



روابط الفصول

المقدمة .. اعلاه
الفصل الاول

الفصل الثاني
الفصل الثالث
الفصل الرابع
الفصل الخامس
الفصل السادس
الفصل السابع
الفصل الثامن
الفصل التاسع
الفصل العاشر
الفصل الحادي عشر





تصميم الغلاف الرسمي :دينا عبدالله*
تصميم قالب الصفحات الداخلية : كاردينيا73
تصميم الفواصل ووسام التفاعل المميز والبنر الاعلاني : دينا عبدالله*











عند اكتمال الرواية ان شاء الله وتسليم ملفها لاشراف وحي الاعضاء









التعديل الأخير تم بواسطة كاردينيا الغوازي ; 12-01-18 الساعة 12:00 PM
أريج العمري غير متواجد حالياً  
 

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:43 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.