آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
| مشاهدة نتائج الإستطلاع: في رأيكم مع من راح تبقى ياسمين في الأخير | |||
| أيهم |     | 1 | 5.26% |
| يوسف |    | 17 | 89.47% |
| شخصية جديدة |    | 1 | 5.26% |
| المصوتون: 19. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع | |||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
28-07-20, 03:26 PM
| #44 | ||||||||
 
|  اقتباس:
فرحت انها عجبتك | ||||||||
|
|
30-07-20, 09:05 PM
| #47 | ||||||||
| اقتباس:
وانتي كمان عيدك مبارك حبيبتي | ||||||||
|
|
|
05-08-20, 10:20 PM
| #48 | |||||||
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا بمر بفترة صعبة سامحوني على الأخطاء في الفصل الفصل السادس (ال جزء1) -يجلس على أريكة اكل الضهر منها وشبع حتى أصبحت تهتز واحدها بسبب قدمها، امسكا سيجارة ليضعها في فمه وبقي مدة وهو ينفت الدخان من أنفه كائنه ينفت النار، لتتشكل غيمة فوق رائسه لا علها تغطي شقوق سقف بيته الحقير، يضن انه منذ ان قطنه والديه لم يعودوا طلائه حتى المفروشات بهتت مع مر الزمان ومره. لكم يكره عجزهم وفقرهم الذي يكبل اليدين حتى المرأة التي عشقها منذ الصغر نفضته كم تنفض الزرائب من الحشرات كم ابتسم ساخر وهو يتمتم يحق لها فقد وجدت فرصة لا تعوض كي تخرج من مكب النفايات الذي يعيشون فيه ... ازدادت ابتسامته قسوة وهو يكمل في سره ولكن من حقي انا ايضاً ان انتهز فرصتي... تذكر اليوم مجيئها لمحله بكل غباء، .........وها هي تنهض جميع احقاده الماضية لقد اقسم في يوم ان يرد لها كل ضارباتها هي ودالك المدلل الذي اخدها منه، ..... فرصته جاءت بدون تخطيط وسوف يكون ملعون إذا لم ينتهزها. .............. ارجع رائسه للخلف وهو يتذكر ما حدث قبل ثامن سنوات: (عندما كان مسافر للصحراء القاحلة لهدف العمل والذي كان من ما شجعه عليه ليلى نفسها للأجر العالي الذي سوف يتقاضه هناك...... فترك والدته وهي مريضة، وقد أمرته هي أيضا بان يذهب ولا يفرط في الفرصة ليتزوج وتقرا عينها بأحفادها قبل موتها احمرت عينها بغضب عارم وهو يتذكر وفاتها. فقد توفيت والدته وهو تائه في صحاري وللأسف لم تقرا عينها لا بأحفادها ولا حتى به هو ... والمصيبة ان العاهرة هي السبب فقد توفيت والدته يوم زفاف ليلى بسب غصتها على ابنه الذي تاها ليتزوج وها هي عروسه تغدر به وتتزوج غيره، فأول ما جاءتها فرصة الزواج بالأبن الذهبي حتى خدعته ولم تقدر على مواجهة بل كأي جبانة حقيرة أكملت في علاقتهم كأن شيء لا يحدث وقد خدمتها جميع الظروف من استعجال عائلة العريس لسفره هو .. .. يتذكر اتصاله بها يوم.. قبل الزفاف وهي تتكلم معه بتوتر احسه وكيف لا وقد كانت في يوم أقرب اليه من نفسه لقد وصل الى الخط الاحمر أكثر من مرة عندما كان يتسلق البيت ليقفز فوق سطحهم وهي لم تكن راضية فقط بل كانت تسلم له راغبة لقد كانت فاجرة وهو بكل غباء أحبها وارادها زوجة، حتى انه تغربا لكي يقيما لها زفاف كم كانت تحلم به وفي الأخير شتت حياته، وها هو الأن يقسم ان يريها الويل........... ......................................... ترتجف بقوة في غرفتها وهي تتذكر لقائها بعزيز لا تعلم كيف وصلت للبيت بعدا حديثها معه، تتذكر فقط انه خرجت مترنحة من المحل ...حتى انها عادت مشيً بدون ان تتصل بسائق، لم تكن تتخيل في أسود كوابيسها انه سوف تلتقيه يا لله ضربت وجنتها كأنه تعاقب نفسها ... لهذا لم تكن تريد العودة للبلد، تحس انها عادت لخرابها، رجعت بذاكرتها للوراء قبل ثامن سنوات ... (عزيز إن العرض الذي اتك هو الحل الوحيد لنسرع في زواج ........ قالتها وهي تتمرغ في احضانه في تلك الغرفة العطنة التي كانت ملتقى لهم .. بقي صامت لحظات الا ان قال: وكيف سأصبر على فراقك حبيبتي، وايضاً بنسبة لوالدتي كيف سأتركها واحدها وهي عاجزة وليس لها أحد غيري.... -انقلبت تقبله فوق نبض رقبته وهي تقول بصوت شيطاني: -نحن كل يوم نزيد جرعات في علاقتنا وانا بصرحة خائفة ان تفلت منك الأمور قبل زوجنا وتفقدني شرفي ....... نطق بسلاسة واضحة أي شرف هذا وانتِ كل يوم تقضينه في أحضاني، هل تعتبرين بقائك عذراء هو الشرف .... قفزت من مكانه وهي تقول بحدة: اذاً لن تتزوجني بعد كل ما قدمته لك ام ماذا، انت تعرف أنك الوحيد الذي سلمت نفسي له، لأني احبك، وانت الذي أقنعتني انه لا ضرار في علاقتنا فقريباً سوف نتزوج ........ بعيني مشتعلتين بقي يحدق فيها وهو يقول بصوت اجش طبعاً سوف اتزوجك حبيبتي فقد ادمنت جسدك ....... أكمل بعدها بمكر ولكي اتخطى معك جميع الخطوط الحمراء فصبري بداء ينفد .... ابتسمت بخبت وهي تقترب منه لتتمرغ معه في أفعال الشيطان............. وهي تضن انها لا ضرار فيما تفعله ولكن يبقى بعد الضن إثم. تتذكر بعدها ان كل شيء حدث بسرعة سفر عزيز وبعدها سمعها اخبار انا والدت يوسف تبحت له عن زوجة صالحة أنهت دراستها ولا تعمل لتسفر مع ابنها، وهن بدأت تخطط لكيفية اظهر نفسه بصورة الكاملة، حتى رشحها بعد النساء بعد ان وعدتهم بتعويض المادي بعد الزواج. وقد حالفها الحظ، تواجد عزيز في الخلاء وليس هناك أي مجال لوصله اخبارها فقد كان عندما يستطيع الاتصال... يتصل بها مباشرة ولقد لعبت دورها جيدا حتى تزوجت وأنهت جميع علاقته القديمة حتى لا تسمع اخباره ويأنبها ضميرها ....... صفعت وجهها بقوة وها وهو يقسم لها اليوم ان تنفد طلبه والا سوف يفضحها ...... -اخرجها من شرودها انفتح باب غرفة نومها وقد أطال وجه يوسف يا الله إذا خسرته تقسم انه سوف تنتحر كيف سوف تتخلى عن كل هذا النعيم وتعاود لفقر الذي كانت فيه .......... -حبيبي اشتقت اليك قالتها وهي تدعي الله ان لا يرى توترها .... -ابتسم يوسف بوجوم وهو يتقدم ناحيتها ليجلس بجانبها عانقها بخفة وهو يرد بوجوم: -انا أيضاً... .................. ان تأنيب الضمير لا هو شيء مر بنسبة له كمرارة العلقم .... هذا ما فكر به يوسف وهو يرى وجه ليلى محمر، ربما هي غاضبة منه لقد أهمل زوجته كثير في عز مشاغله ولخبطته منذ مجيئه للبلاد وهذا لا يرضيه فأشد ما يكره ان يظلم شخص، وما ان كان هذا الشخص زوجته .... قبلها بخفة وهو يقول: جاهزي نفسك غذاً لتذهبِ معي للمدينة نتجول قليلاً اعلم بأني أهملتك قليلا عزيزتي تنهد بإرهاق وهو يكمل: الا أنكِ تعرفين مشاغلي منذ ان اتينا وانا أحاول اللحق بين مشاكل المصنع والعائلة..... فأرجوا ان تعذرين امسك دقنها وهو يربت بيده الأخرى على وجنتها... بقيت صامت وهي تقلب الأمور في رأسها ...... ابتلعت ريقها وهي ترد بصوت باهت: كنت اريد ان أطلب منك ان نذهب لطبيب لنرى إن استطعت الحمل مجددً. لا تعرف ردة فعله بعد ان أحست بيده تتشنج فوق وجهها هل هو رافض المحاولة من جديد ام ان انشغاله قد انساه .. بينما هو بقي يحدق فيها لحظات حتى وقف وهو يقول أليس باكرً على هذا الكلام لا ربما كان الحمل خطر على صحتك ....... قاطعته بصلبة وهي تقول - الطبيب هو من سيحدد الأمر أرجوك. جاهزي نفسك اذاً قالها وهو يخطو خطواته نحو الحمام .. ولم يرى ابتسمت الظفر التي ظهرت على وجهها. .......................................... يجلسون جميعا على مائدة العشاء في منزل ياسين بينما هاجر تتدلل على زوجها وهي تقول: لقد اشتهيت الفراولة برغم انه ليس موسمها الا أني اريدها الليلة حبيبي. بينما هي تتكلم، يعلوا وجه ياسين ابتسمت حانية ..... رفع يدها ليقبلها وهو يقول: -تامرني امراً.... أضن ولادتك غداً وانتِ تعذبين اخي بوحمك الغريب ارجوك ان ترحمينه وترحمين من هذه المشاهد التي افقدتني شهيتي قالها أيهم بسماجة ......... افقدت هاجر اتزانها وهي تصرخ فيه (لا تتدخل بين وبين زوجي....... ولماذا اصلً انت هن للتعشي لم يعزمك أحد لك خطيبة لم لا تتعشى معها وترحمنا نحن من غثتك........ قاقها ياسين عالياً وهو مستمتع بجدال زوجته نارية الطبع مع أخيه بارد الصفات ... بينما لم يرى أحد جمود ياسمين مكانها عند ذكر خطيبته ....... وهي التي لأول مرة مستمتعة بعشاء .......كالبهاء هائمة في أحلام يقظتها وها هي تستيقظ منها ......... ببرود يرد - انه منزل اخي حتى لو احببت ان أقيم هنا لن يمنعني أحد، ام بنسبة لخطيبة فهي الحق يقال فاشل في الطبخ كفشل نملة تحول الطيران ولا تقدر ......... التفت لياسمين وهو يتجاهل هاجر....... غمزً أيها وهو يقول لها: لقد أثيث لأتعشى مع وجه القمر، عزيزتي غذاً سوف اتي لأخذك عند انتهائي من العمل وسوف نتعشى معاً..... بقيت ياسمين تحدق فيه وهي ترمش بينما التفت لهاجر التي كانت ترمقها بنظرات غامضة يا اللهي كم نظراتها تشبه والدها كائنه تسبر اغوار الشخص الذي امامها...... ابتسمت لها هاجر وهي ترد بهدوء كأنها هي المعنية -انت تعرف انه لا يجوز يا ايهم ابي لن يوقف ... قاطعها بذهول (اللعنة أصبحت مثل اخيك هل أنتم حمقى انها ابنة عمي وبمثابة اختي الصغيرة ولهذا لو وافقت سوف أخدها واضربي رائسك على الحائط........ أيهم قالها ياسين بتحذير بينما المعنية بالكلام برمت شفتها وهي تنتظر جواب ياسمين الذي لم يتأخر وهي ترد بحلمية - نعم انا موافقة......... وهن رافع أيهم حاجبه لهاجر كالأطفال ............................................ هل تحتاجينا شيء اخر عزيزتي قبل ان اذهب للنوم قالتها هاجر بحنان ترى ابنت عمها مرتبكة قليلاً فهي تنام لأول مرة هن في منزلها، تفرك يديها كأنها محرجة يا لله كم تشفق على تخبطها هذا فهي صغيرة على هذه التجربة التي تمر بها من تيتم الى اعجاب بشخص لا يقدر ان يقدم اليها أي مقابل. توترها الدائم امامه بشكل مفضوح وهي تحاول تغطية الامر الا انها تفشل لا تعرف كيف تساعدها فابن عمها حياته معقدة وهو اصلً متزوج ويعشق أريس، ومع هذا هي تشك انه يعرف ان هذه الصغيرة معجبة به ولهذا يحب ان يعاملها بحنو كي لا يجرحها كيف الحل معها .......اخرجها من شرودها صوت ياسمين (لا أحتاج لشيء شكرً لك على استضافتي اقتربت منها هاجر وهي ترتب على سرير بجانبها لتجلس فاقتربت منها الأخرى وجلست بجانبها بهدوء....... (هذا بيتك حبيبتي لا دعي لشكرِ حتى لو أردت الانتقال الى هنا انتِ مرحب بك .... اذاً أكملت هاجر ....... قولي لي ماذا يعذبك... بهتت ملامح ياسمين وهي تقول : انا ... انا ليس هناك ما يعذبني... أكملت بتوتر انا بخير والحمد الله لقد بدأت أتجاوز....... قاطعتها هاجر وهي تمسك يديه وتقول هل انت معجبة بأيهم ..... رفرفت ياسمين اهدبها بصدمة .... لا طالما كانت هاجر صريحة في حديثها تقول كلمتها ولو كان الوضع محرج .... لكن الصدمة اعتراف ياسمين المباشر (هل أن مفضوحة هكذا. تنهدت هاجر وهي تبتسم ابتسامتها الحانية (لا ولكن بنسبة لي اعرف تعبيرك منذ كنت صغيرة، لطالما كانت ملامحك معبرة حين تغضبين وحين تفرحين، وحين تذوبين امام معشوق الفتيات). ضحكت ياسمين بحزن وهي تقول: - تتحدثي وكأنك تكبرنني بكثير والفرق بيننا لا يتجاوز ستة سنوات .. غمزتها بخفة وهي ترد ومع هذا يقال: من كبرك بليلة كبرك بحيلةً ............ تنهدت ياسمين وهي ترد مباشرة انا أحب أيهم وأتعذب لأنه سوف يتزوج .. لم تتغير ملامح هاجر وكأنها لم تفجأ يا اللهي هل الكل يعرف بمشاعرها اتجاه أيهم، هذا ما فكرت به ياسمين في سرها. ومن لا يحبه من المرهقات قالتها هاجر بمزح وأكملت وهي تلحظ غضب ياسمين من وصفها بمرهقه ... انظري جيدً عزيزتي أنت لا تحبين أيهم انه فقط اول من عرفت فقد كان دائماً معك شاركك كل لحظات حياتك...... لقد أسرتك وسامته طيبته وتعامله معك....... لكن انتِ لا تعرفين أيهم جيدً مع انه سهل الطبع الا انه صعب المعاشرة. ابتسمت وهي تكمل أعرف أنك لا تفقهين كلامي الا أنى اؤكد لك أنك لا تعشقينه يوم تعشقين تأكدي ان معشوقك سوف يبادلك العشق بمثله لأنك تأسرين النظر، سوف يحسها منك ........ ولو كان أيهم رأى وأحس أن عشقك حقيقي لكن بادلك حبك. وهل رأها وأحسه في خطيبته......... قاطعتها ياسمين بتهكم واضح وهي تحس بأن هاجر تنتهك أدق اسرارها الشخصية ولو لا أنه تعرف أنه تقول كلامها عن طيبة وحسن نية لا كان لها تصرف أخر معها) -لا نفتها بسرعة ايهم رأى شيء اخر فيها هي نفسها لا تعرفه ولا أضنها سوف تعرفه لأنها للأسف معمميه.............. هل هي لا تحبه سألتها ياسمين بأمل وهي تدعوا في سرها ان لا تكون ابنة خالته تحبه لا ربما كان هنالك امل في علاقتهم..... بينما تبتسم الأخر وهي تقول لا أعلم الذي اعلمه ان أيهم متمسك بها لدرجة اليأس........... نهضت من جانبها على سرير وهي تكمل تصبحين على خير حبيبتي. وانت بخير ردتها ياسمين بخواء وهي تكتشف أنه هو الذي متمسك بها وليس كم كانت تضن ان اريس هي من أوقعت به، بعد الأشياء لا يجب على المرء البحث فيها لكيلا يصيب بخيبة أمل وهي تتمنى لو سحبت سؤالها الأخير. ................................................ هل انتِ متأكدة أنك لا تريدين الذهب معي للمكتب حتى يحين موعد الطبيب وأتي معك ....... قالها يوسف بهدوء .... بينما تحدق ليلى فيه وهي ترد بنفس نبرته أريد ان أبقى هنا في العيادة، وانت، اذهب لعملك وعند انتهائي سوف اخبرك......... انه زيارة بسيطة ليس مهم ان تكون معي ....... حال الصمت للحظات بينهم الى ان قال بهدوء بحت: حسن يمكنك البقاء وعند انتهائك اتصالي بي لأتى واخدك ...... شكرً حبيبي قالتها وهي تترجل من السيارة وهي تحمد الله انه لم يصر أن يبقى معها... فقد كذبت عليه وهي تدعي أن الموعد بعد ساعتين ولكن موعدها بعد نصف ساعة ويجب بعدها ان تذهب للبنك لسحب من البطاقة المبلغ الذي طالبها به عزيز ........... الحقير يبتزها ..................................لا والله سوف تقضي عليه قبل أن يفضحها لكن يجب عليها التفكير في طريقة لتخلص منه للأبد ........ حسمت أمرها وهي تخطوا الى داخل العيادة . .................. تم | |||||||
|
|
|
05-08-20, 11:57 PM
| #49 | ||||
| نجم روايتي 
| اولا كل عام وانتي بالف خير وينعاد عليكي باليمن والبركه والله يفرجه عليكي ويسهل كل امولارك ياربربالخير فصل صغير لكن دسم وجميل جا كتاباتك جدا رائعه واسلوبك جدا حلو وحواراتك مميزه والحبكه والاحداث تحفه وبتجنن نلتي للتحليل يوسف وشعوره بالذنب تجاه زوجته شيء رائع بس للاسف مع الانسان الخاطيء بعد ما توضحة صوره زوجته وماضيها القبيح بجد بتمنى يكتشف حقيقتها قبل فوات الاوان اما هاجر فهي معها حق لان ياسمين الذي في قلبها شعور مراهقه ليس الا فالحب الحقيقي سوف تشعر به وتحسه بجد عندما يدق لقبها وبتمنى ليوسف وابهم الله عليه كل يوم بيزيد حبي تجاهه حبت صراحته وغموضه تجاه خطيبته رغم طيشه بس بجنن بجد فصل رائع وناري وخطير حبيت كل شيئ به يسلموا الايادي ناطرين الباقي على نار شكرا | ||||
|
|
|
06-08-20, 02:09 AM
| #50 | ||||||||
| اقتباس:
عجبني تحليلك حبيبتي كثير ان شاء الله في الأخداث القادمة راح تتوضح الأمور ام بنسبة الفصل دا نصف الأول بس منه وراح نزل تاني قريب ان شاء الله | ||||||||
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
العرض العادي
