[ريبانزيل]

اعرفكم اصدقائي رواد (( قصص من وحي الأعضاء )) بنفسي ....انا ادعى حنان الخطيب والتي عرفت في هذا المنتدى الرائع بأسم ريبانزيل ....كان لي شرف المشاركة بروايات سابقة في اقسام اخرى بمنتدى روايتي لكن هذه اول مشاركة لي في هذا القسم الكبير والرائع ...اتمنى ان تعجبكم روايتي وتنال استحسانكم ...واحب ان انوه انها رواية حصرية لمنتدى روايتي ...ولا احل لأي كان نقلها او نشرها في اي مكان غير منتدى روايتي إلا بأذنٍ مني شخصياً ...









سيكون نزول الفصول كل ثلاثاء صباحاً بحول الله ومشيئته ,ودمتم في رعاية الله وحفظه

اترككم مع الملخص

في احد الأيام وجدت لونا ...الفتاة الأمريكة المعتدة بحريتها ...نفسها اسيرة وتائهة في خضم متاهة مرعبة كادت تسحقها ..اذ تقودها الأقدار اثناء بحثها عن ابيها في الارجنتين لخوض غمار مغامرة مريعةٍ خطيرة غيرت مسار حياتها بأكمله وقلبت موازينها ودفعتها لأعادة التفكير في نمط حياتها كله وبكل ما يجري من حولها ...فقد كانت الأرجنتين في ذلك الوقت تعيش زمناً عصيبة مشحونة بالرعب ....ولم تكن لونا تعرف بما يجري هناك او تكترث له سابقاً لكن ذلك تغير حين التقت اثناء بحثها عن ابيها بغابرييل والذي ربط القدر مصيرهما معاً بعد ان جمع بينهما الحب ...لكنهما عانيا سوياً من الأعتقال والتعذيب ,لأسبابٍ كانت تجهلها لونا ...لكنها غيرت حياتها تماماً ....
كيف سيتغلب الحبيبان على الصعوبات التي واجهتهما ...وهل سينجوان من قبضة السجان الغاشم....وهل سيكتب لحبهما الأستمرار والبقاء بعد ان فصلت الظروف القاسية بينهما....
ادعوكم اصدقائي لتتعرفوا عليهما اكثر ولتعيشوا معهما هذه التجربة الصعبة القاسية ...ولنرى هل ستعود الحرية لتحلق في سماء الأرجنتين ثانية كما كانا يتمنيان ؟؟؟...



اقتباس اهداء من um soso
مع تصميم له
في القلبِ أنتِ يا غريبة
قريبةٌ قريبةٌ ... قريبة
بيني وبينكِ ألفُ ألفُ ميل
بحارٌ ، وجبالٌ ، ووديانٌ ، وحدودٌ ، وجنودٌ ، وأسوار
بيني ، وبينكِ أرضٌ ممتدة ، وسربٌ من الآهات
بيني ، وبينكِ مسافةُ عمرٍ كاملٍ من الانتظار
لكنكِ دوماً معي داخلَ عيوني في شراييني في أوردتي
في قلبي بين جفوني في أوراقي بين كلماتي بين سطوري
في سماءِ مخيلتي في بحارِ ذاكرتي بين كرياتِ دمي
كم ، وكم ، وكم أنتِ قريبة يا غريبة
جوازُ سفري متّهمٌ باسمي لأنّ اسمي باتَ جريمة
خطواتي عالقةٌ في دروبٍ بلا نهاية
أسيرٌ معتقلٌ أنا في هذا المنفى والسماءُ مفتوحة
قد أصبحُ طائراً ذاتَ صباح لأطيرَ إليكِ بلا أجنحة
قد أصبح غيمةً ذات مساء لأمطركِ قبلاتٍ مجنونة
قد أصبح عصفوراً هارباً من خلفِ القضبان لألجأ إلى أرضكِ الجميلة
افتحي نافذتكِ للريح
فروحي تهاجرُ إليكِ كلّ لحظةِ شوق
وروحي أتعبها الرحيل
بيني وبينكِ ألفُ ألفُ ميل
لكني أهزمُ هذا الحنين
أغمضُ عيوني ، وأتخيلكِ أمامي تبتسمين
أتخيلكِ بين ذراعَي ، وعلى كتفي تنامين
أتخيلكِ بشفتيكِ الورديتين ترسمينَ على جسدي وطناً للعاشقين
وأرسم على جسدكِ بحاراً أغرقُ فيها إلى أبدِ الآبدين
أتخيلكِ بعينيكِ الحزينتين تغطيني وبأحضاني تمتلئين
أتخيلكِ بظفائركِ الطويلة على رخامةِ قلبي ترقصين
كم ، وكم أنت جميلة بعيوني يا سيدةَ عمري الجميل
بيني وبينكِ ألفُ ألفُ ميل
لكنكِ دوماً معي على عرشِ قلبي تتربعين




فديو خاص بالروايه من عمل الكاتبه


https://youtu.be/zyti05t9LcU








الفصلين الاول والثاني
الفصل الثالث
الفصل الرابع
الفصل الخامس
الفصل السادس
الفصل السابع
الفصل الثامن
الفصل التاسع
الفصل العاشر ( ج1، ج2)
الفصل الحادي عشر
الفصل الثاني عشر
الفصل الثالث عشر
الخاتمة









تصميم الغلاف الرسمي : Aurora
تصميم قالب الصفحات الداخلية : كاردينيا73
تصميم الفواصل ووسام التفاعل المميز : Aurora
تصميم البنر الاعلاني : Dr Fati

محتوى مخفي

يجب عليك الرد لرؤية النص المخفي