بداية عيد سعيد وكل عام وانتم بالف الف خير وامنياتي لكم اياما بالوان الزهور ورقتها وابتسامتها السعيدة
حين يبتسم الورد
هي رحلة اخرى لعوالم زاهية الالوان بظاهرها تخفي خلف الالوان وزخرفها وجعا ..... خوفا .... تمردا .....وخيبة هي رحلة لتلك الذنوب التي بنيت على اطلالها حيوات .... هي رحلة بين اروقة ماض وحاضر .... هي رحلة بين امال والام واترك الباقي لكي لا اطيل
ابدا الان بتقديم الشكر بداية لصديقتي الجميلة رغيدا التي الحت والحت لكي ابدا بالجزء الجديد ثانيا للجميلة ديمة ( كبرياء عنيدة ) صاحبة اطول خلق بالتاريخ لانها تحملتني وابدعت لي الغلاف الجمييييييييييييييييييييل واهدتني التواقيع كرما منها شكرا يا احلى ديمة لرويدة الوردة وهداياها الحالمة كحالها شكرا حبيبة قلبي والشكر موصول لكل من انتظر الجزء الجديد من عشق السلاطين ويا رب يكون الجزء الجديد على قدر الطموح والتوقع اترككم الان مع الغلاف والملخص الداخلي للرواية ملاحظة الجزئين مرتبطين للغاية لمن يتابع اول مرة انصح بقراءة الجزء الاول ( عشق السلاطين)
تصميم الغلاف الرسمي : كبرياء عنيدة
تصميم قالب الصفحات الداخلية : حلا
تصميم الفواصل ووسام التفاعل المميز والبنر الاعلاني
:كبرياء عنيدة
الغلاف اهداء
علاف اهداء للروايه
حين يبتسم الورد
تطلعت لملامحه التي تعشق تلك التي رافقت اجمل الاحلام واسوأ اللحظات وهمست بصوت معذب وابتسامة لم ير اجمل منها تسكن شفتيها :- اتعلم بان الورد يبتسم ؟؟؟؟ اطلق نفسا كان مختنقا بصدره دون ان يشعر وهمس لها بصوت اجش معذب لم يستطع مداراته :- احقا ؟؟؟؟ يبتسم ؟؟؟؟ ابعدت خصلات شعرها التي استطالت بهمجية اذهبت باعصابه وهي تتعارك فيما بينها وتوجه له صفعات ممتعة معذبة مسكرة واحدة تلو اخرى تلو اخرى واكملت قائلة :- نعم يبتسم .... باريجه وعبقه الدائم ذاك الذي يجود به على الجميع ... بدلال بتلاته الرقيقة تلك التي تكاد تذوب وتضمحل من رقتها ...يبتسم وينشر البسمة ولكن .... :- لكن ماذا ؟؟؟؟ قاطعها بلهفة لترد ودمعة تتعلق حائرة برمشها :- لكن يد القاطف لا تراها لا ترى تلك البسمة ..... لا يراها وهو يجور ويظلم ويقتلعه اقتلاعا هو وبسمته واريجه وبتلاته الرقيقة ..... فلا يبقي سوى تلك البسمة المتوسلة المترجية عالقة بتلابيب الذكريات ..... لوردة كانت يوما تضج بالحياة فحين يبتسم الورد ................. يتسابق نحوه القاطفون وتتقاذفه الايادي دون ....رحمة او .... رأفة