هذه الرواية حصرية لمنتدى روايتي ولا أحلل نقلها إلي أي منتدى آخر أو جروب أو مدونة أو موقع أو أي من أجزائها
أصدقائي الأعزاء .. عائلتي الثانية .. رواد روايتي الكرام كاتبات ومشرفات ومصممات وقراء هذا القسم الرائع أتشرف بوجودى وسط هذا المجتمع الدافئ للمرة الثانية بعد ( عشقك عاصمة ضباب )
إنها دقات باب الأحلام في محاولة للولوج إليكم باسمي ، بأفكاري ، بمشاعري ، بكل روحي وانتظر آراءكم في رحلة جديدة اشتقت إليكم كثيرا كثيرا اتمنى أن تنال إعجابكم وتكون على قدر ثقتكم بي
❤ شكر خاص للغالية علينا جميعا حبيبتي ( كاردينيا ) التي شجعت قلمي وبكلماتها وترشيحها لـ عشقك عاصمة ضباب أهدتني سعادة خالصة اسأل الله أن يرزقها خيرا منها بالدنيا والاخرة ❤
❤ شكر خاص لمَن نصحتني بأن اكتب باسمي الحقيقي ، دائمة السؤال عني ومساندتي وتشجيعي ويشهد الله كم أحبها من قلبي ❤ سيدة الكلمات المبدعة / نرمين نحمد الله ❤ ❤ حسن الخلق الرائعة / ريهام حسن ❤
❤ شكر خاص للجميلة dr.fati ( delicate butterfly ) على تصميماتها المذهلة للرواية والتي جاءت أفضل مما توقعت فعبرت عن روح الرواية وروحي ❤
❤❤ وكل الشكر لكل مَن قرأ لي حرفا وأهداني كلمة أسعدت قلبي ، لا تعرفون كم حولتم حياتي إلي بهجة ألوان صادقة ❤❤
بدأت الحكاية بعيد الحب سنة ٢٠١٧ حين طُلِبَ مني قصة قصيرة لعيد الحب فكان ( فؤاد & ألماسة ) وقد ظننتها انتهت ولكنهما أبيا أن يتركاني حتى أحكما حصاراً حول عقلي وقلبي ليخرجا للنور بشكل أكبر.
الرواية ليست جزءا ثانيا من عشقك عاصمة ضباب لكن دائما ستكون هناك خيوط ضوئية تربط أبطالي جميعا معا لأنهم في ذاكرتي بصورة حية لا تنتهي ولن تموت بإذن الرحمن.
هى مزيج من فترات وأحداث وأكثرها عن تلك الفترة التي كان عنوانها الرئيسي الوطن .. فترة عشت أحداثها بقلبي ورأيت أحلاما تتحقق وتتهدم ثم تتحقق ثم تتغير وهكذا.
ملحوظة
الحوار لا يمثل الرأي الشخصي للكاتب دائما بل يمكن أن يكون عرض لوجهات نظر شخصيات متعددة بأساليب تفكير مختلفة.
كلمتي
إليك يا وطني إلي بلدي مصر ، هذا البلد العظيم بشعبه الأصيل ، أتمنى أن أكون أبرزت ولو جزءاً ضئيلاً من جمالكِ يا مصر ، لأن جمالكِ لا يُعَد ولا يُحصَى .. لأني لا أملك إلا قلم ، عسى أن أكون مواطنة صالحة على ترابك الغالي.
❤❤ شكرا مسبقاً لكل قارئ سأتشرف به هنا ❤❤
موعد تنزيل الفصول : الاثنين من كل أسبوع 11 مساء بتوقيت مصر